الصفحه ٢٣١ : : غسان بن
زاذان بن شاذويه بن ماه بنداد بن ماها ذو فروخ أخي سلمان بن بدخشان ، ومعهم كتاب
النبي
الصفحه ٢٤٤ : : وعلمنا أن صاحبنا لم يكذبنا قلنا : وفينا كتاب الله؟
قال : نعم ، وفيكم كتاب الله ، قلنا : واحدة نسألك عنها
الصفحه ٢٨٧ : أصبهان»
١ / ٧١ : (فأخذه الموت) ، وفي «كتاب الجهاد» ص ١١٤ : (فأخذه بطنه) ، وعند أحمد
والطبراني فأخذه البطن
الصفحه ٢٩٢ :
الأمم» ٤ / ٢٤٨ ، عن شعيب ، عن سيف ، عن محمد وطلحة والمهلب وعمرو وسعيد ، قالوا :
كتاب صلح أصبهان بسم الله
الصفحه ٣٠٧ : بن ثقيف ، وكان يسكن الطائف (٣) ، وكان معلم كتاب ، ثم قدم العراق ، فصار من كتبة الديوان
، فلما ولي
الصفحه ٣٣٥ : المذكور في أول السند.
وأخرجه أبو عبيد في كتاب «الأموال» ٢٧٢
حديث رقم ٥٠٢. بطريقين : مرسلا في الأول عبيد
الصفحه ٣٧٠ : ، ذكره حمزة في كتابه ، «تاريخ أصبهان». انظر «أخبار أصبهان» ١ /
٣١١.
في إسناده من لم أعرفه ، فقد أسنده
الصفحه ٢١ : .
(٣) انظر كتاب «أصفهان»
ص ٦٠ للدكتور لطف الله ، «وتاريخ أصفهان» ص ٣ لميرزا حسن جابري.
(٤) انظر المصدر
الصفحه ٢٢ : الاسم ففيه أقوال :
ذكر المؤلف في
مقدمة «الطبقات» (٣) ، وأبو نعيم في مقدمة كتابه.
أ ـ أخبار أصبهان
الصفحه ٢٥ : » ١ / ٣٨٤.
(٢) انظر كتاب «أصفهان»
آخره حيث ذكر مسافة أصفهان مع أهم المدن الإيرانية ، و «اقتصاد شهر أصفهان
الصفحه ٣٣ : مقدمة الجيش ، وعبد
الله بن ورقاء الأسدي الذي كان على مجنبة الجيش كما هو مصرح في كتاب عمر ـ رضياللهعنه
الصفحه ٣٧ : أطال
المافروخي في وصف أصبهان في كتابه «محاسن أصفهان» (٣) وذكر ابن بطوطة في رحلاته حين سافر إلى أصفهان
الصفحه ٤٤ : مركز أهل الحديث ومبعث
نشاط الرواة ، حيث بلغ إلى حد كان العلماء يرحلون إليها ويستوطنونها ، وكتاب
المؤلف
الصفحه ٤٥ : الوهم فيها في سبعة أحاديث ، فلما انصرفت ، وجدت في
كتابي خمسة منها على ما كنت حدثتهم به» (٢). وتوفي سنة
الصفحه ٤٦ : » ، ولم يذكر
اسم كتابه ، ويبدو أنه مفقود ، والله أعلم.