الصفحه ٤١٦ : ابن حبان : لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد. مات سنة ١٥٧ ه. قال الذهبي في «الكاشف»
١ / ١٣٦ : صدوق ، وقال
الصفحه ٤٤٣ :
__________________
(١) تخريجه :
في إسناده مبشر ، لم أعرف حاله ، وإسحاق
أيضا كثير الغرائب ، وبقية رجاله ثقات ، وأخرج الحديث
الصفحه ٨ :
لنيل مرتبة الماجستير في تخصص «السنة النبوية» وإن كان ليس بلازم لتحقيق الكتاب
تحقيقا علميا في نظر عامة
الصفحه ٩٦ :
مصنفات أبي الشيخ (١) ، وسأذكر في قائمة مصنفاته جميع ما نسب إليه من الكتب ،
سواء كان مفقودا أم
الصفحه ٩٧ : ، باهتمام
من مكتبة النهضة المصرية ١٣٧٨ ه ، والثانية في ١٣٩٢ ه طبعت محققة ، وكتب عليها
حواش أحمد محمد مرسي
الصفحه ١٢٠ :
هذا يكثر في طبقة
الصحابة والتابعين.
وقد يذكر اختلاف
الأقوال في كنية الراوي المترجم له ، أو في
الصفحه ١٣٧ :
منهج التحقيق
أ ـ اعتمدتّ في
النسخ على نسخة الظاهرية ، وعبرت عنها بالأصل في بيان الفروق ، ورمزت
الصفحه ١٩٢ : في «سير النبلاء» ٣ / ١٨٦ وقال : وغلط
أبو نعيم الملائي ـ حيث ـ قال : مات الحسن سنة ثمان وخمسين ، إنّما
الصفحه ٢٠٣ : ، ورزقه صحبة نبينا ـ صلىاللهعليهوسلم ـ حتى قال فيه : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ «سلمان منّا أهل البيت
الصفحه ٢٨١ : حجر في «الإصابة»
١ / ٣٠٩ عن أبيه بقوله : «والصواب ما رواه عبد الرزاق وغيره عن حبيب بن مخنف عن
أبيه
الصفحه ٢٨٣ : ، وآخره موحدة ، كذا في «الإصابة» ١ / ٤١١ ،
وزاد في «تبصير المنتبه» ٣ / ١٠٤٨ أن غلاب اسم أمه ، وضبطه ابن
الصفحه ٣٠٤ :
حفص بن غياث ، عن
الشيباني ، عن أبي عون الثقفي ، عن السائب بن الأقرع ، أنه كان جالسا في إيوان
كسرى
الصفحه ١٣ :
هؤلاء العلماء
العظماء ، وكون المؤلف من إيران ، جعل لي الأفضلية في هذا المقام ، لأنه من بلدي
الصفحه ٢٤ :
ط ـ وذكر ابن حمزة
في اشتقاق أصبهان حديثا يلهج به عوام الناس وهوامهم ، قال : أصله «أسپاه آن» ، أي
الصفحه ٧١ : سعة علمه وغزارة حفظه ، أحد الأعلام ، لقي الكبار»(٢). وكذا وصفه السيوطي (٣).
فقد ساعده في
نبوغه