الصفحه ٢٠٧ : وبعدها ، و «تذكرة الحفاظ» ٢ / ٥٥٧.
وأبو نعيم : هو الفضل بن دكين الملائي
تقدم في ت ١ ، وهو ثقة.
والحسن
الصفحه ٤١٨ :
: محمد بن الصلت يكنى أبا جعفر كان أصبهانيا ، فصار إلى الكوفة فنزلها ، ومات سنة
ثلاث عشرة ومائتين
الصفحه ١٨٥ : ، فالتقوا يوم الأربعاء ، فكان في المجنبة اليمنى انكشاف ، وثبتت
المجنبة اليسرى ، وثبت الصف ، ثم التقوا يوم
الصفحه ١٨٣ : ء ، فكان في المجنبة اليمنى انكشاف ، وثبتت المجنبة اليسرى ، وثبت الصف ،
ثم التقوا يوم الخميس ، فكان في
الصفحه ١٦٦ :
المسجد الجامع (اليوم)
(١) ؛ لأنه كان في الأصل حصنان من حصون قرية يوان ، ووقع (٢) (ت) رقعة موضع
الصفحه ٣٧٤ : البخاري في «صحيحه» ٧ / ٣٤١ و
٣٤٥ مع «الفتح» ، المناقب ، عن أبي هريرة ، وفي الأحكام ١٦ / ٢٣١ ـ ٢٣٤ باب
الصفحه ٤٤١ : » ٦ / ١٢٩ ، ولكن معنى
الحديث صحيح ثابت ، فقد أخرج مسلم في «صحيحه» ١٦ / ١٤٢ ، باب تحريم الغيبة عن أبي
هريرة
الصفحه ١٢ :
__________________
(١) رواه مسلم في «صحيحه»
١ / ٣٠٦ الصلاة باب فضل الصلاة على النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ حديث ٤٠٨ ، وأبو
الصفحه ١٥٨ : الواحد بعد الواحد من ذلك
الجبل الندي ، ويقرعه بفهر (٣) في يده ، ويقول بالفارسية كلاما معناه (٤) : بيدخت
الصفحه ٥٦ : ساعة ،
اجتهادا في ديني «وذكر حمزة الأصفهاني أن كي أردشير ، وهو يهمن اسفنديار كشتاسب»
بنى بأصفهان في يوم
الصفحه ٣٥٩ : يتوارثونه إلى
اليوم (٢).
قال النسابة (٣) : كان الإمام في مسجد الجامع حبيب (٤) بن الزبير بن مشكان الهلالي
الصفحه ٤٥١ : (٦)
: أمسك زفر عن الرأي قبل أن يموت بسنتين ، وأقبل على العبادة ، فرآه رجل في اليوم (٧)
فقال : السنتين
الصفحه ٨٠ : .
(٣) انظر «أخبار
أصبهان» ٢ / ٩٠.
(٤) انظر «سير
النبلاء» ١٦ / ٢٧٨ للذهبي ، وفيه كان يكتب كل يوم ....
الصفحه ٣٢٩ : البخاري في «صحيحه» ١ / ٢٩٧ مع
الفتح في باب الرجل يوضىء صاحبه ، ولكن ليس فيه ذكر الجبة ووضعها والإداوة
الصفحه ٤٥٨ : . انظر
٢ / ٣٥١ ، وأخرجه أبو داود في «سننه» ٣ / ٧٦٨ في الإجارة ، باب الرجل يبيع ما ليس
عنده ، والنسائي في