الصفحه ٧٢٧ : الدين ـ بومباي ، ١٩٦٥ م (وهو معجم مفهرس لمسانيد الصحابة والرواة
لاحاديث الكتب الستة).
١٢٤ ـ تبصرة
الصفحه ٤٨ : كاتبا على السواد ، الا ان كنيته
ابو نصر ولم يكن صاحب زاوية ، ولعله هو الذي ذكره المؤلف (ورقة ٢١ أ) انظر
الصفحه ٣٤٦ : كان اكثر رواية للحديث من سابقه. ثم انه خرج الى الموصل عندما ساءت علاقته
بالخليفة الراشد. ولذا فانني
الصفحه ٢٩ : كونه استاذ ابن المستوفي الذي اطرى
علمه وفضله. ولقد راجعت حوالي ٣٠ مرجعا علّني اعثر على اي خبر يتعلق به
الصفحه ١٢٩ : ان اسلافه كانوا خطباء المسجد بالموصل ، وان لابي احمد
كرامات ظاهرة.
١ ـ ترجم له
المنذرى (تكملة
الصفحه ٨٧ : السلطان طغرل سنة ٥٢٥. ولكن
صاحبنا كان قاضيا وليس وزيرا ، ثم انه عاصر عبد المحسن بن شفا الذي كان حيا سنة
الصفحه ١٥١ : ، «بهجة الاسرار» ص ١٤٤ ، «طبقات
الشعراني» ورقة ١٢٦ (مخطوطة دبلن). والظاهر انه هو المقصود لان ابن الدبيثي
الصفحه ٦٦٧ : الصوفي الخبري ويعرف
بالفخر الفارسي الذي روى عن السلفي وابن عساكر ، وصنف في التصوف والمحبة وفي
الاصول
الصفحه ٣٢٣ :
وكثيرون. حفظ القرآن وكان حجة في حديث الاعمش ، حتى قيل انه كتب عنه ١٥٠٠
حديث رواها عن الاعمش. وكان
الصفحه ٧٩٣ : عمر بن الخطاب ـ رض ـ والذي فيه «ان من امارتها ان تلد الامة
ربتها».
١٦٢ ب
٦١ ـ حديث «ما
الصفحه ٣٦ : وهو بفارس ، ولما نزل بعمان وسمع ان مقامه
بنزوى قصد اليه ليرويه منه ، فوجده كثير الاشتغال بالامور
الصفحه ٧٩٢ :
رقم الورقة
٣٣ ـ حديث «ان
بني هشام بن المغيرة استأذنوني في ان ينكحوا
الصفحه ١٩ : ، كما ذكره حاجي خليفة (ص ١٥٤٠) وبروكلمان (١ /
٤٢٢ و ٤٢٦) ، الا ان الكتاب لم يطبع بعد فيما اظن.
٣١
الصفحه ٨٨٧ : ب و ٦٤ ب
سليمان
البلدي
١٥٢ ب و ١٨٨ أ
سليمان
التيمي (من الرواة)
٣٢
الصفحه ٦٤٥ : انه يوجد في مكتبة «ايا صوفيا» كتاب بعنوان «كتاب
الفتوة» لاخي احمد المحب بن الشيخ محمد بن ميخائيل