الصفحه ٥٤٣ : » ٣ / ٢٩٥.
١ ـ ترجم له
الاسنوي (طبقات ١ / ٤٩٥) وقال عنه انه كان إماما عارفا بالمذهب ، درّس بعدة مدارس.
سمع
الصفحه ٢١٥ : ، «تاريخ ابن كثير» ١٢ / ٢٩٦. كما انها لم تذكر موضع دفن قايماز الذي توفي
سجينا في قلعة الموصل ، وذكر ابو
الصفحه ٦٥٢ :
(مخ استانبول ١ ورقة ٢١٨) وقال انه ولد في ٢٨ رجب سنة ٥٨٧ ، وتوفي بعد
منصرفه من بغداد في اوائل ذي
الصفحه ٣٩ : علي بن محمد الفقيه الشافعي الذي سمع الحديث وكان اديبا ورعا توفي
ببغداد سنة ٥١٠ ه الا انه ليس بوسعي
الصفحه ٩٠ : بها. ونقل ابن الدبيثي عن
العدل ابي العباس احمد بن احمد البزاز عن علي بن ابراهيم هذا ببغداد سنة ٥٦٤ انه
الصفحه ٩٣ : الهروي نزيل الموصل ، وقد اقام بها يدرّس ويفتي حتى مات
سنة ٥٩٤. ولا شك انه شخص آخر غير صاحبنا الذي كان
الصفحه ١٠١ : الاديب المعروف بابن ابي الركب الذي ترجم له ابن الفوطي
(معجم ٢ / ١١١٨) وقال ان ياقوت ذكره في «معجم الادبا
الصفحه ١٢٦ : سنة ٥٢١ والذي
قدم بغداد حاجا سنة ٦٠٥ والظاهر انه هو الشخص المقصود ، لان «خداداذ» عبارة فارسية
تعني
الصفحه ١٧٤ : ٣١ ج ٢ / ٢٢١ لسنة ١٩٥٦). والظاهر ان صاحبنا هو شخص آخر بالاسم نفسه وهو الذي
ذكره ابو شامة في «ذيل
الصفحه ٣٧٧ : ١٤٢ ـ ١٤٣) و «لسان ابن حجر» ٤ / ٨٢. انه ليس بالشخص
المقصود لان صاحبنا كان معاصرا لاسماعيل بن عوف
الصفحه ٥٠٠ : تاريخها مع حكم سرفتكين لاربل ، اذ
توفي سنة ٥٥٩ (راجع ورقة ١٢٦ ب من هذه المخطوطة). والذي اظنه ان جعفر هذا
الصفحه ٥٠١ : . وقال انه انشده بعض شعره. اقول واغلب الظن ان الترجمتين تعودان لشخص واحد
هو الذي عناه ابن المستوفي ، لا
الصفحه ٥٦٦ : الابار (تكملة ١ / ٣٣٥) محمد بن علي
بن عبد الله الانصاري الذي كان حيا سنة ٦٢٥ ، الا انه لم يذكر أية تفاصيل
الصفحه ٧٨٨ : ٣٥ من سورة «فاطر» ، ونصها «الذي أحلّنا دار المقامة من فضله ، لا
يمسّنا فيها نصب ، ولا يمسّنا فيها
الصفحه ٦٨ :
يمكن ان يكون هو المقصود لانه يتحدث هنا عن وقائع تمت في اوائل القرن
السادس الهجري ، بينما توفي