القرن الثالث الميلادي الى العراق ، وكانت لها حروب مع الفرس مما اضطر هذه القبيلة على الهجرة الى الشام. «لسان العرب» ٤ / ٤٣ ، «تاج العروس» ٢ / ٢٩٣ ، «معجم البكري» ١ / ٦٧ ـ ٧٣ ، «الاغاني» ٢ / ٢٣ ـ ٢٥ ، «جمهرة ابن حزم» ص ٣٠٨ ـ ٣٠٩ ، «قبائل كحالة» ص ٥٢.
الورقة ـ ١٨٧ أ
١ ـ ليس له ذكر في المراجع المتيسرة.
٢ ـ هو الجامع الذي امر ببنائه نور الدين ابن زنكي في وسط مدينة الموصل سنة ٥٦٣ ه ، وتولى عمارته الشيخ عمر الملاء «كامل ابن الاثير» في حوادث السنة المذكورة ، «مرآة السبط» ٨ / ٢٨٢ و ٢٩٣. وذكره ياقوت (بلدان ٤ / ٦٨٤) ضمن حديثه عن الموصل. وذكره ابن الفوطي (معجم ٣ / ٢٥٠) استطرادا.
١ ـ لا ترجمة له في المراجع المتيسرة ، الا ان ابن خلكان (١ / ١٩) ذكره في ترجمة ابيه وقال «كان له ولد ، واجتمعت به في حلب وانشدني من شعره وشعر ابيه كثيرا ، وكان شعره جيدا ، ويقع له المعاني الحسنة». اما ابوه ابراهيم فله ترجمة في كثير من المراجع علاوة على «الوفيات» وقد توفي سنة ٦١٠ ه. «عقود ابن الشعار» (مخ استانبول ١ ورقة ٢٢). «خريدة العماد ـ شام» ٢ / ٣٤٦ ، «بلدان ياقوت» ٣ / ١١٣ ، «طبقات الاسنوي» ٢ / ٦١ ، «تاريخ ابن كثير» ١٣ / ٦٣.
٢ ـ السلّامية ، بليدة على شرقي دجلة اسفل الموصل بينها وبين الموصل ٨ فراسخ للمنحدر الى بغداد. وهي اكبر قرى الموصل واحسنها وفقا لما ذكره ياقوت (بلدان ٣ / ١١٣) وابن خلكان (١ / ١٩).