وسماه «كتاب التكملة فيما يلحن فيه العامة».
١١ ـ كتبت هذه الكلمة بشكل غامض ولعل السبب فان الصفحة قد اعيد تحبيرها. والارجح ان المقصود هو «الخيف» ، ومعناه ما انحدر من غليظ الجبل وارتفع عن مسيل الماء. ومنه مسجد الخيف في منى (بلدان ياقوت) ٢ / ٥٠٨.
١٢ ـ قويق هو نهر حلب. «بلدان ياقوت» ٤ / ٢٠٦ ، «معجم ابن الفوطي» ٣ / ١٧١.
١٣ ـ عازر صديق المسيح ـ ع ـ وقد مات فأحياه بعد ثلاثة ايام ، ويسمى ELEAZAR وان اسمه في «العهد الجديدLAZARUS. «تاريخ ابن الاثير» ١ / ٢٢٤ ، «دائرة معارف البستاني» ١١ / ٤٤٤.
١٤ ـ العقيق هو كل مسيل ماء شقه السيل في الارض فأنهره ووسعه ، وقد ذكر ياقوت (بلدان ٣ / ٦٩٩) وجود اربعة اعقة في بلاد العرب احدها بناحية المدينة وفيه عيون ونخل ، وقيل هما عقيقان الاكبر والاصغر. ولا شك ان مقصود الشاعر هو هذا العقيق لانه يتحدث عن الحجاز.
١٥ ـ عرق جبل بطريق مكة من ناحية نجد ، ومنه ذات عرق ، «بلدان ياقوت» ٣ / ٦٥١.
١٦ ـ ذكر ياقوت (بلدان ٤ / ٦٧٩ ـ ٧٧٠) عدة اماكن في الحجاز باسم نخلة. وكلها تصلح ان تكون المكان المقصود.
١٧ ـ هو ابو مسعود الازدي الموصلي شيخ الجزيرة واحد الائمة الحفاظ. سمع من ثور بن يزيد وجعفر بن برقان وابن جريج والاوزاعي ، وحدث عنه بشر الحافي ومحمد بن جعفر الوركاني وعبد الله بن عمار. وثقه اهل الحديث واثنوا عليه وعلى تقشفه وعبادته. وكان الثوري يسميه «ياقوتة