الصفحه ١٦٩ : وقال انها قرب ميافارقين
ودنيسر كما ذكرها اليونيني في ذيله (١ / ٤٩٥) على انها من اعمال الموصل.
١ ـ جا
الصفحه ١٧٥ : مكثرا عن ابي طاهر الخشوعي وابي اليمن الكندي وابن طبرزذ.
وان ابا شامة أسمع عليه ابنه محمدا كثيرا من اجزا
الصفحه ١٨٥ :
وسوريا وتركيا.
٥ ـ هو السيد
ابو الحسن علي بن حمزة العلوي الموسوي مسند هراة المتوفى سنة ٥٥٩ ه عن
الصفحه ١٨٨ :
القطان والفريابي. وقد سمي امير المؤمنين في الحديث ويقال انه حفظ ٣٠ ألف
حديث. اثنى عليه المحدثون
الصفحه ١٩٢ : جبير في رحلته (ص ٢٠٦) بان «حاجر» ماء على طريق الحاج بين
المدينة المنورة والعراق. وقد ورد ذكره كثيرا في
الصفحه ١٩٥ : الله بن احمد
الطوسي خطيب الموصل ومحمد بن كمال الدين القاضي الشهرزوري وعلي بن الحسن المعروف
بشميم الحلي
الصفحه ١٩٦ : (المنتظم ١٠ / ١٤٠) فكناه بابي البركات وانه سمع على ابي الغنائم ابن
النرسي وابن نبهان وابن عقيل ، وانه زامل
الصفحه ٢٠١ : عبد الحق بن يوسف ، وخلقا من اصحاب ابي الحسين
ابن العلاف وابي القاسم ابن بيان وابي علي ابن نبهان. وخرج
الصفحه ٢٠٩ : الى اربل كان ابنه ام حفيده. وعلى كل حال فان الذهبي (تذكرة ٤ / ١٤٤٤
والعبر ٥ / ٢٢٧) ترجم لصدر الدين ابي
الصفحه ٢٢٢ :
ولكنه استبد بالامور حتى همّ بالثورة على الخليفة ثم هرب الى الموصل فتوفي
بها سنة ٥٧٠ ه. «المنتظم
الصفحه ٢٢٩ : ، وكان من المكثرين الثقات. عني بالحديث وصنف كتبا
كثيرة منها مستخرجا على «صحيح مسلم» وكان يأمر بالمعروف
الصفحه ٢٣٧ : حافظا طلابا للعلم اخباريا
نسّابة. وثقه بعض المحدثين واثنوا عليه ، ولكن البعض الآخر طعنوا عليه. «مشاهير
الصفحه ٢٤٤ :
عرف بالعبادة وبعد الصيت. جمع وصنف ورحل اليه الناس وصحب الجنيد وصنف في
التصوف. اثنى عليه المؤرخون
الصفحه ٢٤٥ : . ولد سنة ٤٣٢ وتوفي ببغداد سنة ٥٢٥ ه. بكّر في السماع على المشايخ كأبي
علي ابن المذهب وابي طالب ابن
الصفحه ٢٥٣ : بدار الحديث التي انشأها ابو القاسم هذا وهو علي بن علوان بن مهاجر
التكريتي الموصلي ، الوزير بسنجار