«الذيل والتكملة» ٢ / ٦٤٤ ترجمته في الحاشية وذكر سماعه باربل من المبارك بن طاهر الخزاعي وانه حدّث بها. «تكملة المنذري» وفيات سنة ٦١٧ ، «نفح الطيب» ـ ١ / ٦٠٢ ، «المحمدون» للقفطي ص ٣٣٦ ـ ٣٥٩ ، «الوافي» ٢ / ١٠٤ ، «معجم كحالة» ١٠ / ٤٧. «عنوان الدراية» ص ٢٨٣ سماه الصفدي بشارح المقامات الحريرية ، علاوة على شرحه «الايضاح» في النحو في ١٥ جزء ، وشرح «اليميني». ورد اسم جده في «النفح» (سلمان).
٢ ـ المقصود «نيسابور» التي يسميها العجم ـ كما قال ياقوت في بلدانه ٤ / ٨٥٧ ـ «نشاوور» ايضا ، وهي مدينة كبيرة خرج منها عدد كبير من العلماء ، تقع على مسافة ٣٠ فرسخا من مرو الشاهجان. «مراصد ابن عبد الحق» ٣ / ٢٥٧.
٣ ـ المقصود ببلاد العجم هو ما نسميه اليوم «ايران» ، ولا يزال اهل العراق يسمون الايرانيين «عجم». والدليل على ذلك ان العماد الكاتب خصص قسما من «الخريدة» لشعراء العجم وهم شعراء ايران الحالية. وذكر ياقوت في بلدانه (٣ / ٨٣٧) في فضائل فارس بانها قريش العجم. وذكر (٢ / ١٧٩) في مادة جيلان بان «العجم يقولون كيلان». وذكر ابن الفوطي «بلاد العجم» في عدة مواضع وان منها همذان وشيراز واصفهان ويزد (معجم ١ / ٢٠٠ و ٣٩٦). وذكر اليعقوبي في بلدانه (ص ٣٦) عن حلوان بان بعض سكانها عرب والبعض الآخر «عجم من الفرس» وقال (ص ٤٩) مثل ذلك عن كرج. وذكر لوسترانج (ص ١٨٥) بان العجم هم غير العرب ، وحيث ان الفرس هم اول الاجانب اتصالا بالعرب ، لذا سموهم بالعجم ... الخ.
٤ ـ ورد اسم ابيه بالاصل مصحفا الى «سعد». ترجم له المنذري في