الصفحه ٢٣١ :
ولي منك إقطاع
قديم وحادث
تقلّبت فيه تحت
ظلّك من عمري
وما أنا
الصفحه ٢٣٩ :
نصر على شروط
اشترطاها عليه ، وسلّما إليه القلعة في عاشر شعبان من هذه السنة ، بعد أن أخذا
أولاد بني
الصفحه ٢٦٦ :
من معرّة جيوشه إن
استولوا عليهم ؛ وذلك في يوم الثلاثاء رابع ذي القعدة ، سنة ثلاث وستّين
وأربعمائة
الصفحه ٢٧٧ :
تمسّكوا بوصايا
اللّؤم بينهم
وكاد أن يدرسوها
في المحاريب
وقيل : إنّه كان
كتبها
الصفحه ٢٨١ :
اعتذر فيها عن
تأخّره عن سلفه فقال :
تباعدت عنكم
حرفة لا زهادة
وسرت إليكم
الصفحه ٣٦٨ :
وضاق الأمر بأهل
حلب ، ومضى بعضهم إلى بغداد واستغاثوا في أيام الجمع ، ومنعوا الخطباء من الخطبة
الصفحه ٣٨٧ : في عسكر يفرّج به عنهم ، وضمنوا له مالا يقسطونه على حلب يصرفه إلى العساكر.
فوصل في جند يسير
والمدبّر
الصفحه ٣٨٩ : من جهة الأثارب واياس أهلها من أنفسهم ، فسار إلى مرج دابق ثمّ إلى
المسلمية ، ثمّ إلى قنّسرين في أواخر
الصفحه ٣٩٦ :
فكسرهم ، وعاد فتبعه
الفرنج والتقوا ما بين ترمانين (١) وتلّ أعذى ، من فرضة ليلون.
ووصل في هذه
الصفحه ٣٩٨ :
وخرج الفرنج
فقبضوا على الفلّاحين الّذين تحت أيديهم في هذه الأعمال من المسلمين وعاقبوهم
وصادروهم
الصفحه ١٥ : للهجرة قدم أحد أفراد أسرة أبي جرادة إلى
الشام في تجارة وكان اسمه موسى بن عيسى وحدث أنئذ أن ألم بالبصرة
الصفحه ٤٠ :
أنه اختار بناء
المدينة في موضع ، وأراد أن يكون بها الماء ، فخرج ودار حولها ، حتى رأى الأعين
التي
الصفحه ٥٢ : على عمر فشكاه ؛ وقال : «لقد شكوتك
إلى المسلمين وبالله إنّك في أمري غير مجمل يا عمر». فقال عمر : «من
الصفحه ٧٦ :
وكانت لورقة حركة
أيام الفتنة.
فلما قدم المأمون
حلب للغزاة ونزل بدابق ، في سنة خمس عشرة ومائتين
الصفحه ٨٠ : .
قال : وولى
المتوكل طاهر بن محمد بن اسماعيل بن صالح على المظالم بجند قنسرين والعواصم ،
والنظر في أمور