الصفحه ١٩٩ : أياما ينزل من القلعة ويصعد فأفسده سالم بن مستفاد وسليمان بن طوق.
فلمّا جاء ليطلع
القلعة في بعض الأيّام
الصفحه ٣١٧ :
عسكره وانضاف إليه
بعض الأتراك ، ووصل إلى عزاز في صفر من سنة ثمان وسبعين وأربعمائة.
وأشير عليه
الصفحه ٣٢٦ :
الرحبيّ ، وقال
شاعر حلبيّ فيه وفي الوزير ابن النّحاس :
قد زنجر العيش
على النّاس
الصفحه ١٨ : .
وفي كل مكان زاره
ابن العديم كان يلقى الحفاوة من رجال السلطة ، وكان في الوقت نفسه يلتقي بالعلماء
وشيوخ
الصفحه ٣٧ :
حلب في أيام
بلقورس (١) من ملوك نينوى ، وكان ملكه لمضي ثلاثة آلاف وتسعمائة
واثنتين وستين سنة لآدم
الصفحه ٥٦ :
[ولم يزل حبيب بن
مسلمة مع معاوية في حروبه ، وقد وجهه إلى أرمينية واليا ، فمات بها سنة اثنتين
الصفحه ٧٢ : صالح بن عليّ لما عزله عن مصر سنة اثنتين وثمانين ومائة ؛
وأقطعه ما كان له بحلب في سوقها وهي الحوانيت
الصفحه ٨٦ :
وهيهات ما ينجيه
لو أنّ دونه
ثمانين سورا في
ثمانين خندقا
ثم إنّ
الصفحه ٨٩ :
ألف دينار لكاتبه ؛ وذلك في سنة ثلاث وسبعين ومائتين. وأعطاه ابن أبي الساج ولده
رهينة على الوفاء بعهده
الصفحه ٩١ :
الجيش بن طولون
وخطب له في عمله. وسيّر إليه هدية سنية مع الحسين بن الجصّاص (١). وطلب منه أن يزوج
الصفحه ١٣٣ : ، ويقتل ، ويسبي باطنا وظاهرا.
وقيل : إنّه أخرب
القصر الذي أنشأه سيف الدولة بالحلبة ، وتناهى في حسنه
الصفحه ١٨٧ :
وأخذ في جملة ما
نهب له ثمانية وعشرون ألفا من الدّفاتر المجلّدة ، وكانت مفهرسة بخطّه في درج
الصفحه ١٩٨ :
واحتمى سديد الملك
بن ثعبان في القصر الملاصق للقلعة ؛ ونصبت المنجنيقات والعرّادات عليه وعليها.
ثم
الصفحه ٢٢٩ : مصر عشرة أيّام ، ثم عزله ، ثم أعاده إلى الولاية فأقام فيها عشرة أيام
وانصرف.
ووصلت الخلع
والتشريف من
الصفحه ٢٣٠ :
في قل من الرّجال
، فلقيه معزّ الدّولة ثمال وأكرمه وحمل إليه مالا عظيما.
وحدّث بعض العرب
من بني