الصفحه ١٢٠ : سيف
الدولة ، فقتل خلق عظيم من المسلمين ؛ وأسر كذلك.
وما سلم إلا سيف
الدولة على ظهر فرسه ، وعرفوه
الصفحه ١٣٢ : معظم الرجال ، ولم يسلم منه إلا من اعتصم بالقلعة
من العلويين ، والهاشميين والكتّاب ، وأرباب الأموال. ولم
الصفحه ١٣٧ : : لا. واشترطوا عليه أن يأخذوا أموالهم. فأجابهم إلى ذلك إلا السلاح.
ونصب رمحين جعل
على أحدهما مصحفا
الصفحه ١٤٩ : (١). وسلّم أهل اللاذقية.
وانتهى إلى
أنطاكية ، وفي يده من السبي مائة ألف رأس ، ولم يكن يأخذ إلا الصبيان
الصفحه ١٥٤ : ينصبوا أحدا ، ولا يؤخذ من نصراني جزية في هذه
الأعمال ، إلا إذا كان له بها مسكن أو ضيعة.
وإن ورد عسكر
الصفحه ١٦٢ : ، فرأى ملك الروم في منامه تلك الليلة قائلا يقول له : ارحل عن هذه
البلدة ، وإلا هلكت ، أتنزل عليها وفيها
الصفحه ١٦٩ : أمر البلد وإلا سلّمناه». فقال : «اصبروا عليّ ثلاثة أيّام ، فإنّ البرجي
والي انطاكية قد سار إلى نصرتي
الصفحه ١٧٩ : : «ما أسلّمها إلا إلى القاضي ابن حيدرة» فسلمها
إليه.
وكتب القاضي فيها
كتابا إلى الحاكم ، وسلّمها إلى
الصفحه ١٨٦ : تخرج من حلب ، وإلا سلمت القلعة إلى صالح». فبينا مرتضى الدولة
في قصره سنة ست وأربعمائة ، إذ ضربت البوقات
الصفحه ١٩٠ : : ما نريد إلا المغاربة ، ولا رغبة لنا في البادية. وصارت
فتنة ، فكتب الضيف إلى الحاكم يطلب منه أن يمده
الصفحه ١٩٩ : دفن حيّا ولم يبق إلا عظامه ، وهو على هيئة القاعد فيها. ولا
أشكّ في أنّه ابن أبي أسامة المذكور ؛ والله
الصفحه ٢٠١ : ؛ وكان صاحب السّيف والقلم.
وقيل : إنّه كان
يترجّل له ـ لعنه الله ـ الولاة والقضاة ، فمن دونهم إلا
الصفحه ٢٠٣ :
فقيد الحسد
فلمّا مضى العمر
إلا الأقلّ
وحمّ لروحي فراق
الجسد
بعثت
الصفحه ٢٠٧ : الأحمر لئلا يعرف ؛ ولبس خفّا أسود ـ ولا يلبس الخفّ الأحمر عندهم إلا
الملك ـ وهرب. وأخذ شبل الدّولة تاجه
الصفحه ٢٠٨ :
قورس (١) ، وكان للرّوم. ولحق بعضهم بعضا ولم يبق مع الملك إلا
القليل. وقتل المسلمون من بطارقته