الصفحه ٣١٢ : إنّ ابن جهير
بثّ سراياه في أعمال شرف الدّولة فعاثت في بلاده ، ونهبت ؛ وذلك في سنة سبع
وسبعين.
ووصله
الصفحه ٣١٣ : صدقة إلى حلب لانجادها عليه ، وبلغه
خروج عسكر من مصر فرجع من لطمين.
وفي سنة سبع
وسبعين وأربعمائة ، شرع
الصفحه ٣١٧ :
عسكره وانضاف إليه
بعض الأتراك ، ووصل إلى عزاز في صفر من سنة ثمان وسبعين وأربعمائة.
وأشير عليه
الصفحه ٣٣١ : (١) القبّة ، وقبض اقطاع وثّاب.
وفي سنة سبع
وثمانين ، قبض على الوزير أبي نصر محمّد بن الحسن بن النحاس بسعاية
الصفحه ٣٣٢ : .
وقصد عسكر الملك
تاج الدّولة ، يوم السبت تاسع جمادي الأولى من السّنة ، والتقوا على «سبعين» (٣) ، وكان
الصفحه ٣٧٣ : من دمشق في أوّل ربيع الأوّل من سنة سبع
وخمسمائة.
وكان رضوان يحب
المال ، ولا تسمح نفسه باخراجه حتّى
الصفحه ٢٩ : وإن أبدى مسالمة إذا رأى منك يوما
فرصه وغيره. في سبع وعشرين ليلة بشهر هلال شباط أتى فيها أن يكون فإنه
الصفحه ٥٠ : ، سنة سبع عشرة ، بعد رجوعهما من الجابية (٢) ، مرجع عمر إلى المدينة ، فأصابا أموالا عظيمة
الصفحه ٦٧ : وقوّاده الذين كانوا معه. وولّى على حلب زفر بن عاصم بن عبد الله بن يزيد
الهلالي أبا عبد الله ، في سنة سبع
الصفحه ٦٨ : سنة
سبع وثلاثين ومائة ؛ فنزل حلب ، وابتنى بها خارج المدينة قصرا بقرية يقال لها
بطياس (٢) بالقرب من
الصفحه ٧٠ :
وموسى على قنسرين
وحلب. ورأيت فلوسا عتيقة فقرأت عليها : «ضرب هذا الفلس بقنسرين سنة سبع وخمسين
ومائة
الصفحه ٨٠ : لحمه مخلوطا بخردل سبع مرات يحل المعقود عن النساء ... القاموس.
(٢) بهامش الأصل :
مقال الطائر. غريبة
الصفحه ٨٦ : في سنة تسع وستين ومائتين. وبقي لؤلؤ ببغداد إلى أن قبض عليه الموفّق
؛ وقيّده في سنة ثلاث وسبعين
الصفحه ٩٣ : المعتضد ، في
سنة سبع وثمانين ومائتين ، خلف وصيف خادم ابن أبي الساج إلى الثغور إلى أن لحقه.
فضم عمل الثغور
الصفحه ١١٩ : .
فمنها : أنه فتح
حصن برزويه (٣) في سنة سبع وثلاثين وثلاثمائة من ابن اخت أبي الحجر الكردي
(٤). ووقع بينه