الصفحه ٣٠٨ : الدّولة وما هو
عليه من الجمع والتّأهّب ، واجتماع
__________________
(١) له ترجمة في بغية
الطلب ص ٤١٤٦
الصفحه ٥٢ : الأكتاف والقوائم ،
الواحدة بانية.
(٢) لخالد بن الوليد
ترجمة وافية في كتاب بغية الطلب لابن العديم ، منها
الصفحه ٢٧٥ :
فلما وقف أبو محمد
عليه كرّر فيه نظره ، وبقي متعجّبا منه ، ويقول : «أخي أبو نصر أعطاك الكتاب بداره
الصفحه ٣٠٦ : .
وكان عليّ بن قريش
قد أخذ في طريقه حصنا لابن منقذ يقال له أسفونا غربيّ كفر طاب ، وكان ابن منقذ قد
تأهب
الصفحه ٩٤ : إليها لمحاربة القرمطي صاحب الخال ـ لعنه الله ـ فإنه
كان قد عاث في البلاد ؛ وغلب على حمص ، وحماة ، ومعرة
الصفحه ٢٠٩ : بعض الكتّاب
بحلب : أنه كان في خدمة وثّاب بن محمود بن نصر ، عند تاج الدّولة تتش بن ألب
أرسلان ، وهو في
الصفحه ٢٦٤ :
وكان يتردّد إليه
في الرّسالة ـ يعلمه أنّه قد عزم على وطء بساط السّلطان وخدمته خوفا مما أشرف
عليه
الصفحه ٣١٨ : هبة الله الهاشمي المعروف بالحتيتي بتدبير حلب وسالم بن مالك العقيلي
بالقلعة (١).
وكان القاضي بحلب
في
الصفحه ١٣ : العديم
وأبو شامة في الروضتين.
هذا وكتب ابن شداد
كتاب الأعلاق الخطيرة ، وجل مواده عن حلب نقلها عن ابن
الصفحه ١٩٣ : ملابسات اغتيال
عزيز الدولة في كتابي إمارة حلب ص ٥٢ ـ ٥٤ ، ويبدو أنه كان للخلافة الفاطمية دورها
الكبير.
الصفحه ١٢ : النعمان ، وأنه قد لقيه في
مدينة حماه في آذار ١١٧٦ م ، وكتب ابن علوي كتابا بالتاريخ اسمه «نزهة الناظر
وروضة
الصفحه ٢٩ : الكتاب بطرس بن ديب الحلبي
من طائفة الملكية رحمة الله عليه وعلى أهله ، وعلى قارىء ذا الخط في باريس في بيت
الصفحه ٢٦٨ : ، فردّه عليه
فجعل يرغبه فيه ، فقال نظام الملك : «وما ذا عسى أن يكون من هذا المملوك يأتينا
بملك الروم أسيرا
الصفحه ٣٥١ : .
__________________
(١) انظر يوميات صاحب
أعمال الفرنجة في كتابي الحروب الصليبية ـ ط. دمشق ١٩٨٤ ص ٢٣٩ ـ ٢٦١. وليم الصوري
ص ٣٣٧
الصفحه ١٢٦ : سيف الدولة على أربع فراسخ من حلب ، ولما رآه ترجل له. وأنفق سيف الدولة
عليه وعلى حاشيته ؛ وقدم لهم من