الصفحه ٢٧٦ :
والتأسّف كيف قضى الله ذلك على يدي ، وجعلت دفعة أعوّل على الهرب ؛ ثمّ إنّي أفكّر
في أولادي وأهلي ، وإنّني إن
الصفحه ٢٨٥ :
[إمارة سابق بن محمود](١)
وزحفت الأتراك إلى
البلد وكان والي القلعة رجلا يقال له ورد ، وعنده
الصفحه ٣١٩ :
مع شرف الدّولة ،
فهربوا ، ولحقهم شدّة عظيمة من دخول البريّة في حزيران.
وتوجّه سليمان إلى
معرّة
الصفحه ٣٦٩ :
وشرع في عمارة تلّ
ابن معشر (١) وضرب اللّبن وحفر الجباب ليودع بها الغلّة ، فلما بلغه
نزول عساكر
الصفحه ٣٧٨ :
ومن العجائب أن
يخطب الملوك لحلب فلا يوجد من يرغب فيها ، ولا يمكنه ذبّ الفرنج عنها ، وكان السبب
في
الصفحه ٤٢٨ :
ووصل بغدوين من
القدس في جموع الفرنج ، ووصل إليه جوسلين ، ونزلوا عم (١) وأرتاح ، وسيّروا إلى
الصفحه ٤٢٩ :
وخمسمائة ، وقصد
الجامع بها ليصلّي فيه يوم الجمعة تاسع ذي القعدة ، وقصد المنبر ، فلما قرب منه
وثب
الصفحه ١٥٢ : فيقولون له : «كبّر وهلّل» ؛ فمن لم يفعل قتلوه ؛ فكان الحرّاس يهلّلون
ويكبّرون ، والناس لا يعلمون بما هم
الصفحه ١٥٥ :
بكجور إلى المكان
الذي يؤمر بتلقيه إليه ؛ وأن يشيّعه في أعمال الهدنة ؛ ولا يهرب من في الضّياع
الصفحه ١٨٣ :
العسكر ومقدار ألفي راجل من العوام ؛ وآثار عظامهم إلى اليوم مدفونة في أرجام
حجارة شبيهة بالتلال ، فيما بين
الصفحه ٢٠٠ :
وملك صالح في هذه
السنة : حمص ، وبعلبكّ ، وصيدا ، وحصن ابن عكار بناحية طرابلس. وكان في يده
الرّحبة
الصفحه ٢٠٨ : لكلّ واحد منهم ثماني
عشرة حفنه.
وكان ملك الرّوم
لما رحل طرح النّار في المنجنيقات والعرّادات والتّراس
الصفحه ٢٤٦ :
وسار معزّ الدّولة
، في العشر الثّاني من شوّال ، للغزو فنزل قيبار ، وفتحها ، ونهبها ، وقتل الرجال
الصفحه ٢٨٢ : ـ فنهب كلّ ما قدر عليه ، وملك رفنية ، وسلّمها إلى أخيه جاولي ، وتردّدت
سراياه في جميع الشّام ، وتمادى
الصفحه ٣١٢ : يده ؛ وكان في محفّة لمرض منعه من الرّكوب ، فأمره بالرّكوب ، وقال
له : «ذهب خوفك وشرح صدرك ، وحقّق أملك