الصفحه ٩٦ : القرامطة بين تل منّس (١) وكفر طاب (٢) ، في عشرة آلاف فارس ، فنصره الله عليهم ، وانهزموا وقتل
الرّجالة
الصفحه ١٥٩ : كثيرة ؛ فتخلّوا عنه. وكان نقفور ـ لعنه الله ـ قد قتل على ما شرحناه.
وجدّ سعد الدولة
في حصارها والقتال
الصفحه ٢٣٩ :
نصر على شروط
اشترطاها عليه ، وسلّما إليه القلعة في عاشر شعبان من هذه السنة ، بعد أن أخذا
أولاد بني
الصفحه ٢٦٦ : ، ويختبر حالهم ويقول
لملك الرّوم : «إن كنت ترغب في الهدنة اتممناها ، وإن كنت تزهد فيها وكلنا الأمر
إلى الله
الصفحه ٢٨١ :
اعتذر فيها عن
تأخّره عن سلفه فقال :
تباعدت عنكم
حرفة لا زهادة
وسرت إليكم
الصفحه ٣٨٧ : في عسكر يفرّج به عنهم ، وضمنوا له مالا يقسطونه على حلب يصرفه إلى العساكر.
فوصل في جند يسير
والمدبّر
الصفحه ٣٩٨ :
وخرج الفرنج
فقبضوا على الفلّاحين الّذين تحت أيديهم في هذه الأعمال من المسلمين وعاقبوهم
وصادروهم
الصفحه ١٢٠ : أسس
الاستراتيجية البيزنطية في حروب الامبراطورية مع سيف الدولة هي السماح له بقطع
الممرات الصعبة في
الصفحه ١٦٣ :
وثلاثمائة ؛ فطلب من العزيز أن يوليه دمشق ؛ وكاتب العزيز (١) في إنفاذ عسكر ليأخذ له حلب ؛ فأنفذ إليه عسكرا
الصفحه ١٨٤ :
الجيش في حديث الصلح وتقريره.
فلما وصلوا إلى
صالح سلّموا عليه غير هائبين له ولا مبجّلين ، لقرب عهدهم
الصفحه ٢١٣ : المقرّر إليه ، فأذن له في ذلك ، فاستمال الدّزبري جميع العرب من :
الطائيّين ، والكلبيّين ، وبعض الكلابيين
الصفحه ٣٠٠ :
ونزل حلب في السّادس
عشر من ذي الحجة ، سنة اثنتين وسبعين وأربعمائة فغلّقت أبوابها في وجهه ، وكان
الصفحه ٣٣٨ : رضوان في الوصول إليه فأذن له ، وقرّر معه قرب العودة إلى حلب وترك
اقطاعه بحلب على حاله ، فوصل دمشق واختار
الصفحه ٣٩٠ :
بن دملاج من ورائهم ونزل في خيامهم ، وقتل من فيها ونهبها ، وألقى الله النصر على
المسلمين ، وصار من
الصفحه ٤٦ : قنّسرين ، ثم لجؤوا إلى حصنهم ، فتحصنوا فيه ، فقال
: «إنكم لو كنتم في السحاب لحملنا الله عليكم أو لأنزلكم