الصفحه ٢٦٠ : حتى يصلّي عليها النّاس». وكان ذلك يوم الجمعة التّاسع عشر من شوّال سنة
اثنّتّين وستّين وأربعمائة
الصفحه ٢٨١ : أيدي الروم ؛ فحصرها مدّة ؛ وأيس واليها من
نجدة تأتيه ، فسلّمها في صفر من سنة ثمان وستّين وأربعمائة
الصفحه ٢٨٦ : دملاج ـ في يوم الأربعاء مستهلّ
ذي القعدة ، من سنة ثمان وستّين.
وتحالفوا وخرجوا
إلى وثّاب وبني كلاب
الصفحه ٢٨٨ : وعشرين فرسا ، يوم
السّبت الرابع والعشرين من ذي الحجة من السّنة.
فعند ذلك سار
وثّاب بن محمود ومبارك بن
الصفحه ٣٠٠ :
ونزل حلب في السّادس
عشر من ذي الحجة ، سنة اثنتين وسبعين وأربعمائة فغلّقت أبوابها في وجهه ، وكان
الصفحه ٣٠٤ :
كبير السنّ ولم يبق من عمره إلا القليل ، فأرى أن تعظم له الجائزة فتحصل على الذكر
الجميل» ؛ فأقطعه الموصل
الصفحه ٣٠٧ :
على شيزر يوم
الأربعاء سلخ المحرم من سنة خمس وسبعين وأربعمائة.
ثم رحل عنها إلى
حمص يوم السبت ثالث
الصفحه ٣١٤ : كانون الثاني لثلاث
عشرة ليلة خلت من ذي الحجة من سنة ثمان وخمسين وثلاثمائة.
ووجد خطّ بعض
المنجمين وهو
الصفحه ٣٣٢ : شبل من بني كلاب ـ وكان قد
أطلقهما من الاعتقال في هذه السّنة ـ ومحمّد بن زائدة في جماعته وجماعة من
الصفحه ٣٣٨ :
في سنة تسع وثمانين وأربعمائة وتسلمها ، وعاد إلى الفساد وقطع الطريق ، وقتل خلقا
من أفامية.
وأمّا
الصفحه ٣٤٦ : .
ونزل الفرنج على
أنطاكية لليلتين بقيتا من شوال من سنة تسعين وأربعمائة.
وخرج في المحرّم
من سنة إحدى
الصفحه ٣٥٣ : ضعف واختفى بعد أن حصر رضوان في قلعة حلب في سنة تسعين
وأربعمائة.
فأمر رضوان مناديا
نادى بالقلعة بأن
الصفحه ٣٥٤ : ذلك في
سنة إحدى وتسعين ، وسلّمت رئاسة حلب إلى صاعد بن بديع ، ولما قدم المجنّ للقتل صاح
بصوت عال : «يا
الصفحه ٣٥٥ :
النّعمان في سنة اثنتين وتسعين ، وقطعوا الأشجار ، واستغاث أهلها بالملك رضوان
وجناح الدولة فلم ينجدهم أحد
الصفحه ٣٦٢ : بمن
يخرج بهم إلى البلاد ، واستخلف ابن أخته طنكريد يدبّر أمر أنطاكية والرّها (١).
ومات الملك دقاق
سنة