الصفحه ١٤٥ : ، وكتب لسيف الدولة ، وكان ظلوما غشوما ، عاش ستا وسبعين
سنة» وتوفي سنة سبع وخمسين وثلاثمائة. العبر للذهبي
الصفحه ١٤٨ : ، حتى كفّنه رجل من الأعراب ، وذلك في شهر ربيع من سنة سبع وخمسين
وثلاثمائة. ولطمت أمّه سخيّة حتى قلعت
الصفحه ١٦٦ : الأولى ، ومات ليلة الأحد لأربع بقين من شهر رمضان من سنة
إحدى وثمانين وثلاثمائة وحمل في تابوت إلى الرّقة
الصفحه ١٧٣ : بلدك». فرجع
إلى قول لؤلؤ.
وعصى رباح السيفيّ
بالمعرّة على مولاه أبي الفضائل ؛ فخرج إليه مع لؤلؤ في سنة
الصفحه ١٧٨ : في
سنة أربعمائة فخافه منصور ، ورأى أن يستصلح بني كلاب ويقطعهم عنه ، لتضعف منّته ؛
فراسلهم ووعدهم
الصفحه ١٨١ :
أوائل سنة ثلاث
وأربعمائة. وكان مرتضى الدولة قد أخرج أخويه أبا حامد وجامعا وغيرهما ؛ وجعلهم في
حجرة
الصفحه ١٨٥ : السبت لسبع بقين من صفر سنة خمس وأربعمائة ، فلمّا حمل
المال إلى صالح ، خلّى سبيل الرهائن ؛ وباع كلّ واحد
الصفحه ١٩٢ : الأعداء ، ففعل ذلك في سنة ثمان وأربعمائة.
ثم إنّ عزيز
الدولة تغيّر عليه الحاكم فعصى عليه ، وضرب الدينار
الصفحه ١٩٤ : الآخر سنة ثلاث عشرة
وأربعمائة ، ولقّب وفيّ الدولة وأمينها. وكان كاتب بدر رجلا يقال له ابن مدبّر إلى
أن
الصفحه ١٩٩ : ء مستهلّ جمادى الأولى سنة ست عشرة وأربعمائة ، وقدم
صالح بن مرداس حلب عائدا من كسرة الدزبري. فدخلها يوم
الصفحه ٢٠٠ :
وملك صالح في هذه
السنة : حمص ، وبعلبكّ ، وصيدا ، وحصن ابن عكار بناحية طرابلس. وكان في يده
الرّحبة
الصفحه ٢٠٢ : ، وأخذوا خشبه ؛ وكان
أسد الدّولة صالح في صيدا ، سنة سبع عشرة وأربعمائة.
فلمّا توجّه إلى
حلب ، سنة ثمان
الصفحه ٢٠٥ : القلعة والبلد ، وذلك في سنة إحدى وعشرين وأربعمائة. وكان وزيره أبا الفرج
المؤمل بن يوسف الشمّاس ، الذي
الصفحه ٢١٠ : آلاف من أهلها ، ونقض أبرجة سورها في سنة إحدى وعشرين ؛ وفتح في سنة اثنتين
حصن بني الأحمر ، وحصن بني غناج
الصفحه ٢١١ : أن يحمل نصر في كل سنة إلى ملك الرّوم دراهم خمسمائة ألف درهم ، في نجمين
من السّنة ، قيمتها ثمانية آلاف