الصفحه ٣٣٣ :
وكان التّرك معه
في قلّة لأنّ أصحابه وخواصّه كانوا متفرقين في البلاد التي افتتحها.
وحمل عسكر تاج
الصفحه ٢١٤ : ، ونهبها. ثم رحل منها فالتقوا عند تلّ فاس
، غربي لطمين (١) ، فانهزم ثمال بن صالح.
وثبت نصر في خواصّ
الصفحه ٣٨٠ : السلطان أن يقصد دمشق ، فأخذ عسكر حلب ، وشمس الخواص ، وايلغازي
بن أرتق ، واستنجد بصاحب أنطاكية روجار وغيره
الصفحه ٣٨١ : من بزاعا من جهة شمس الخواص يستدعيهم لتسليم بزاعا ، ويقول إنّ شمس
الخواص مقبوض عليه عند لؤلؤ الخادم
الصفحه ٣٨٣ :
أصحابه على أن
أظهروا مفارقته ، وخدموا لؤلؤا وصاروا من خواصه ، وواطأهم على قتل لؤلؤ ، وأمّل
أنّهم
الصفحه ١٢٢ : الدارمي ، المعروف بالنامي ، كان من خواص سيف الدولة ، وعدّ بالمرتبة
التالية للمتنبي. يتيمة الدهر ج ١ ص ٢٤١
الصفحه ٢٦٤ : (٢) الرّوم ـ فوصل السّلطان إلى أذربيجان حين بلغه أنّ ملك
الرّوم قد أخذ على سمت خلاط ، وكان السّلطان في خواصّ
الصفحه ٢٨٥ : الخواصّ ؛
فلما علموا بذلك استدعوا أخاه سابق بن محمود (٢).
وحمل من العقبة (٣) ، وكان ساكنا بها في الدّار
الصفحه ٣٣٦ : تاج الدّولة وخواصّه في الحرب.
وقتل تاج الدّولة
بعض أصحاب قسيم الدّولة بعد أن اصطنعه وقربّه ، ضربة
الصفحه ٣٣٨ :
فأطلق بركيارق
أتابك طغتكين (١) وجميع من كان في اعتقاله من خواصّ تاج الدّولة ، ووصل دمشق
فابتهج
الصفحه ٣٦١ : ، وصوران (٣).
فوصل شمس الخواص
وفتح صوران ، فهرب من كان بلطمين وكفر طاب وبلد المعرّة والبارة إلى أنطاكية
الصفحه ٣٦٢ :
وجرى بحماة خلف ؛
وخافوا من شمس الخواص ، فكاتبوا رضوان ، وسلّموها إليه وسلمية ، فأمنت أعمال حلب
الصفحه ٣٧٤ : من خواصّ والده فقتل بعضهم ، وأخذ أموال الآخرين.
وكان المتولّي
لتدبير أموره خادم لأبيه يقال له لؤلؤ
الصفحه ٣٧٥ : وضربت
السّكة باسمه ، وذلك في شهر رمضان.
وأوجبت الصّورة أن
يخرج ألب أرسلان بنفسه في خواصّه ، وقصد أتابك
الصفحه ٣٧٧ : الآخر من سنة ثمان وخمسمائة
، وساعده على ذلك قراجا التركي وغيره.
ولزم لؤلؤ اليايا
قلعة حلب وشمس الخواصّ