الصفحه ١٦٢ :
وكان الجيش مع
وزيره أبي الحسن عليّ بن الحسين بن المغربي ؛ فافتتح في طريقه دير سمعان عنوة
بالسيف
الصفحه ٧٣ :
ثم إنّ الرشيد
ولّى حلب وقنّسرين خزيمة بن خازم بن خزيمة ، من قبل ابنه القاسم بن الرشيد ، في
سنة
الصفحه ٩ : الأخبار في كتابه بغية الطلب في تاريخ حلب.
وقام في القرن
السادس ه / الثاني عشر / م على الأقل ثلاثة من
الصفحه ٩٤ :
كوره عن ولايته ؛
وولى حلب أحمد بن سهل البوشجاني (١) ، في جمادى الآخرة سنة تسع وثمانين ومائتين. ثم
الصفحه ١٧٥ : أن يصير من قبله ؛ فلما حصل عنده قبض عليه ، وجعله في القلعة مكرما ، لأنه
كان يهوّل به على الروم
الصفحه ٣٣٦ :
الرّي في يوم
الأحذ السّابع عشر من صفر ، فانهزم عسكر تاج الدّولة تتش واستبيح ونهب ، وقتل ذلك
اليوم
الصفحه ٢٠ :
حلب في القرن
الخامس ه / الحادي عشر ميلادي ، وعندما بدأت بعملي باعداد اطروحتي كان المنشور من
كتاب
الصفحه ١٠٤ :
فخرج أبو بكر بن
رائق في شهر ربيع الآخر من سنة سبع وعشرين وثلاثمائة. وقيل : دخل حلب في سنة ثمان
الصفحه ١٣٦ :
وعين زربه ـ كما
ذكرناه ـ وكذلك دلوك ، وأذنة (١) ، وغير ذلك من الثغور.
ونزل على أذنه في
ذي الحجة
الصفحه ١٨١ :
أوائل سنة ثلاث
وأربعمائة. وكان مرتضى الدولة قد أخرج أخويه أبا حامد وجامعا وغيرهما ؛ وجعلهم في
حجرة
الصفحه ١٩ :
«سوق الفاضل في
ترجمة القاضي الفاضل» ، وتوجد من هذا الكتاب نسخة خطية في مكتبة شيخ الإسلام عارف
حكمت
الصفحه ٥٧ :
وبويع بعده مروان
بن الحكم ، وذلك في سنة أربع وستين.
وتحارب مروان
والضحّاك بمرج راهط (١) عشرين
الصفحه ٦٨ :
وأطلقه.
وورد كتاب المنصور
على أبي مسلم بولاية الشّام جميعه ، وحلب ، وقنّسرين ، وأمره أن يقيم له في
الصفحه ٦٩ :
وآثاره باقية إلى
الآن. ومعظم أولاده ولدوا ببطياس. وقد ذكرها البحتريّ وغيره في أشعارهم.
وأغزى
الصفحه ٩٢ :
«فيمن؟». قالت : «في
عبده خمارويه» ـ تعني أباها ـ فقال لها : «أو قد سمعت بموته؟» قالت : «لا ولكني