الصفحه ٤١٤ : حرّان ، فحبسه في قلعة حلب.
وتوّجه في شهر صفر
فرقة من أصحابه الأتراك إلى ناحية عزاز فوقع بينهم وبين
الصفحه ٥٩ : يزيد ، وعزله ، وأغرمه كل رزق جرى
عليه في ولاية عمر ويزيد كلها ؛ فلم يل له عملا حتى هلك.
ومات يزيد بن
الصفحه ١٤٩ : والصّبايا
والشباب ؛ فأما الكهول والمشايخ والعجائز فمنهم من قتله ومنهم من تركه. وقيل بأنه
فتح في هذه الخرجة
الصفحه ٢٧٣ : بالقبض عليه ، ويبذل له ثلاثة آلاف درهم ورفنية فلم
يظفر به.
وسار ابن منقذ حتى
وصل إلى طرابلس في سنة خمس
الصفحه ٧٨ : يسمع له كلام إلا في أمر يأمر به ، أو قول يجيب عنه.
وكان قاضي حلب في
أيامه أبا سعيد عبيد بن جناد
الصفحه ٣٧ :
حلب في أيام
بلقورس (١) من ملوك نينوى ، وكان ملكه لمضي ثلاثة آلاف وتسعمائة
واثنتين وستين سنة لآدم
الصفحه ٢٩٥ : بالرّجال ؛ فخرج الأمير أبو زائدة محمد بن
زائدة من حلب في الليل ؛ ووصل إلى ضيعة تعرف بكرمين (٢) ، فوجد بها
الصفحه ٣١٤ : أنطاكيّة أنّ دخول العدو ـ يعني الرّوم ـ إليها
في وقت كذا وكذا من اللّيل ؛ فان صحّ قول المخبر فإنها تثبت في
الصفحه ١٨٦ :
في الاحتياط على
صالح لما هرب من السّجن ؛ وهذه المحن كلّها بسببه. وتواعده.
وعزم على أن يوّلي
قلعة
الصفحه ١٠٠ :
ثم تولى قضاء حلب
وحمص ابراهيم بن جعفر بن جابر أبو اسحاق الفقيه ، في سنة ست وثلاثمائة. وولي
الخراج
الصفحه ١٧٣ : بلدك». فرجع
إلى قول لؤلؤ.
وعصى رباح السيفيّ
بالمعرّة على مولاه أبي الفضائل ؛ فخرج إليه مع لؤلؤ في سنة
الصفحه ٢٦٠ : لأجل مذهبكم ، والرأي أن نقيم الخطبة خوفا من أن
يجيئنا وقت لا ينفعنا فيه قول ولا بذل».
وكان ناصر
الصفحه ٢٧١ : .
ودخل ابن أبي
الثّريا عقيبة على محمود ؛ وجاراه في حديث لا يتعلّق بأبي بشر فلم يقبل عليه ،
ووجده مملو
الصفحه ٣٠١ : ضعفوا. وأوجس أنّها كلمتان ، وأنّ قوله : «طول»
يريد به : «مدا» و «جبّ» يريد به «بير» فقال «مدابير والله
الصفحه ١٢٢ :
ناحية الشام ؛
فرجع سيف الدولة ، فلحقّه وراء مرعش ، فأوقع به ، وهزم جيشه ، وقتل لاون البطريق
في