الصفحه ٥٢ : الأكتاف والقوائم ،
الواحدة بانية.
(٢) لخالد بن الوليد
ترجمة وافية في كتاب بغية الطلب لابن العديم ، منها
الصفحه ٦٨ :
وأطلقه.
وورد كتاب المنصور
على أبي مسلم بولاية الشّام جميعه ، وحلب ، وقنّسرين ، وأمره أن يقيم له في
الصفحه ٧٩ : أمر الولاية إليه. فانني
قرأت في كتاب نسب بني صالح بن علي قال : وولى الشارباميان جند قنسرين والعواصم
الصفحه ٩٤ : الطلب لكل من صاحب الخال وخليفة بن المبارك (أبو الأغر السلمي) وسلف لي
نشر هاتين الترجمتين في كتابي الجامع
الصفحه ١٠٤ : طغج ترجمة
واسعة في كتاب المقفى للمقريزي ج ٥ ص ٧٤٥ ـ ٧٥٢.
(٢) في رواية
المقريزي أن المعركة وقعت
الصفحه ١١٠ : وحواشيه وكتابه إلا برّه ووصله.
واجتهد بالمتقي
لله أن يسير معه إلى الشام ومصر ؛ فأبى. فأشار عليه بالمقام
الصفحه ١١٨ : ، فخالف عليه يانس والساجية ، وأرادوا القبض عليه ، فهرب وكتابه ، وأصحابه ،
إلى الرّقة. وملك يانس حلب.
ولم
الصفحه ١٢٢ :
__________________
(١) نقل ابن العديم
في بغية الطلب ص ٢٥٣٢ عن «تاريخ أبي اسحق ابراهيم بن حبيب السقطي صاحب كتاب الرديف
في
الصفحه ١٢٦ : ». اهتم بها ابن العديم
وأودع كتابه بغية الطلب موادا ثمينة عنها ج ١ ص ١٧٥ ـ ٢٠٤.
الصفحه ١٣٢ : معظم الرجال ، ولم يسلم منه إلا من اعتصم بالقلعة
من العلويين ، والهاشميين والكتّاب ، وأرباب الأموال. ولم
الصفحه ١٣٦ : الحالية
في تركيا ، أفرد لها ابن العديم بابا في كتابه بغية الطلب ج ١ ص ١٦٩ ـ ١٧١.
(٢) من مدن الثغور
الصفحه ١٣٨ : البيزنطي ميخائيل بزللوس Michael Psellus الذي ترجم كتابه
إلى الانكليزية وطبع تحت عنوان «أربعة عشر حاكم
الصفحه ١٦٠ : بسعد الدولة فلبس الخلعة.
ووصل معها خلع من
عضد الدّولة أيضا ؛ وخاطبه في كتابه : «بسيدي ، ومولاي
الصفحه ١٧٧ : .
__________________
(١) أضيف ما بين
الحاصرتين للتوضيح.
(٢) انظر كتابي إمارة
حلب ص ٣٩.
الصفحه ١٧٩ : نزّال وردّه
إلى العسكر ، ورجع فمات بمصر (٢).
__________________
(١) عالجت هذا
الموضوع في كتابي إمارة