الصفحه ٤١٠ : في ثالث وعشرين من رجب ، وقتل كل من كان به
من أصحابه الّذين كفروا نعمته
الصفحه ٤١٣ : فرخنده خاتون
بنت رضوان ، وعرّس بها في ثالث وعشرين ذي الحجّة من سنة سبع عشرة وخمسمائة.
وفي المحرّم من
الصفحه ٤٢٥ : عساكره التي لا تحدّ كثرة ، ونزل
كفرطاب فسلّمت إليه يوم الجمعة ثالث شهر ربيع الآخر ، وسلّمها إلى صمصام
الصفحه ١٨ : العصر فيأخذ عنهم ، ولقد أودع ما أخذه عن علماء عصره ، وما رآه من أحداث أو
شارك به ، أودعه في كتابه بغية
الصفحه ١٩ :
«سوق الفاضل في
ترجمة القاضي الفاضل» ، وتوجد من هذا الكتاب نسخة خطية في مكتبة شيخ الإسلام عارف
حكمت
الصفحه ١١ :
تابع السير على مذاهب الأوائل في كتابة حوليات عامة ، وكان من بين هؤلاء يحيى بن
علي التنوخي ، ويعرف عادة
الصفحه ١٦ : كتابي مدخل إلى تاريخ الحروب الصليبية) ونظرا لعلاقات أسرة
آل أبي جرادة الخاصة مع سلطات حلب ، لابد أن
الصفحه ٢١ : ذلك مصورة كتاب
زبدة الحلب ، وعلى هذا اعتمدت المصورة نفسها التي اعتمدها.
ومن المرجح أن ابن
العديم
الصفحه ٢٧٤ : أن يكتب إليه كتابا يتلطّفه ويأمره بالحضور والكتاب عن أبي نصر ؛ لأنّه
كان يعلم ما بينهما من المودّة
الصفحه ١٠ : بالتاريخ كتابا دعاه «تاريخ ملوك حلب» ، وعن هذا
الكتاب نقل ابن العديم بعض المعلومات المتعلقه بسقوط الامارة
الصفحه ٣٦ :
البيرونيّ (٣) في كتاب القانون المسعوديّ ، وقال : بنيت
__________________
(١) نقل ابن شداد في
كتابه
الصفحه ٣٧ : ـ عليهالسلام ـ ومدة مقامه في
الملك ثلاثون سنة.
وشاهدت على ظهر
كتاب عتيق من كتب الحلبيين بخطّ بعضهم : رأيت في
الصفحه ٣٣٦ : بين الرقة وهيت يعد في أعمال الجزيرة. معجم البلدان.
(٢) لرضوان ترجمة
مطولة في كتاب بغية الطلب كنت قد
الصفحه ١٧ :
ولم يكن «مؤرخا»
حسب مصطلحات أيامنا هذه ، فهو قد جمع في كتابه المواد الاخبارية ونسقها ، لكنه لم
الصفحه ٣٥ : .
وكان اسم حلب
باليونانية «باروا» وقيل «بيرؤأا».
وذكر ارسطاطاليس (١) في كتاب الكيان (٢) : أنه لما خرج