الصفحه ٣٧٦ :
__________________
(١) انظر تاريخ دمشق
لابن القلانسي ص ٣٠٢ ـ ٣٠٣. ترجمة ألب أرسلان المنتزعة من بغية الطلب ـ في ملاحق
الجز
الصفحه ٢٢٧ : رجلا من أهل الرّحبة
يقال له أبو الفضل ابراهيم بن عبد الكريم بن الأنباري ، ولقّبه الثقة الكافي ؛
وكان
الصفحه ٢٩٤ : ، وفتحه بالسّيف ، وقتل
كافّة من كان فيه ، ونهبه وشحنه بالرّجال.
ورحل إلى عزاز وقد
انضوى إلى قلعتها خلق
الصفحه ٣٠١ :
أربعين (١) وكان مسدودا ـ وأحسن إلى كافّة أهلها ، وخلع على أحداثهم ،
وتصدّق بمال كثير وغلّة.
وكان
الصفحه ٣٢٠ : الشريف الحتيتي عن تسليمه حلب ، ورغبة الكافة في مملكته ، ففرج بذلك
وجمع العسكر ، وخرج من دمشق في المحّرم
الصفحه ١٥ : العدنانية ، وكان يقطن مدينة البصرة ، وفي هذه المدينة عاش أولاد آل أبي
جرادة وأحفادهم ، وفي مطلع القرن الثالث
الصفحه ٣٩ : .
ب ـ فلسطين الثانية ومركزها بيسان ،
ومدنها الرئيسة جدرة وطبرية.
ج ـ فلسطين الثالثة ، ومدينتها الرئيسة
البترا
الصفحه ٧٣ : بن صالح بن عليّ ؛ فخرج إليها ، واجتمعت إليه
العرب في سنة ست وتسعين ومائة (١). وهذه الولاية الثالثة
الصفحه ١٠٢ : ،
وأقام بها مدة يسيرة ، ثم كوتب من الحضرة بالانصراف فرجع إلى الحضرة ، وقلد طريف
حلب مرة ثالثة ؛ فقلد طريف
الصفحه ١١٩ : سنة ست وثلاثين وثلاثمائة. وهذه هي الولاية الثالثة.
وجرى بينه وبين
الروم وقائع أكثرها له وبعضها عليه
الصفحه ١٨٧ : .
(٤) سترد أخبار حملة
الامبراطور رومانوس الثالث على حلب بعد مقتل صالح بن مرداس.
الصفحه ٣٠٧ :
على شيزر يوم
الأربعاء سلخ المحرم من سنة خمس وسبعين وأربعمائة.
ثم رحل عنها إلى
حمص يوم السبت ثالث
الصفحه ٣٢٤ :
وسار حتّى وصل حلب
في الثّالث والعشرين من شعبان من سنة تسع وسبعين وأربعمائة.
وتسلّم حلب
وقلعتها
الصفحه ٣٦٣ : ، وذلك في الثالث من شعبان.
واضطربت أحوال بلد
حلب من ليلون إلى شيزر ، وتبدّل الخوف بعد الأمن والسّكون
الصفحه ٣٦٤ : وبعض أصحابه ، فأطمعوه في أفامية ، فعاد
ونزلها ، وحاصرها فتسلّمها في الثّالث عشر من محرّم من سنة خمسمائة