الصفحه ١٨١ :
أوائل سنة ثلاث
وأربعمائة. وكان مرتضى الدولة قد أخرج أخويه أبا حامد وجامعا وغيرهما ؛ وجعلهم في
حجرة
الصفحه ٣٢٢ :
في أيديهم ؛ ثم رحل إلى مرج دابق (١) وأقام أيّاما.
ثم عاد ونازل حلب
؛ فعمد رجل من تجار حلب يعرف بابن
الصفحه ١٩ :
«سوق الفاضل في
ترجمة القاضي الفاضل» ، وتوجد من هذا الكتاب نسخة خطية في مكتبة شيخ الإسلام عارف
حكمت
الصفحه ٥٥ :
ومات عليّ ـ كرم
الله وجهه ـ مقتولا بالكوفة ، في سنة أربعين ، ومعاوية متغلب على الشام جميعه ،
فصالح
الصفحه ٥٧ :
وبويع بعده مروان
بن الحكم ، وذلك في سنة أربع وستين.
وتحارب مروان
والضحّاك بمرج راهط (١) عشرين
الصفحه ٦٨ :
وأطلقه.
وورد كتاب المنصور
على أبي مسلم بولاية الشّام جميعه ، وحلب ، وقنّسرين ، وأمره أن يقيم له في
الصفحه ٦٩ :
وآثاره باقية إلى
الآن. ومعظم أولاده ولدوا ببطياس. وقد ذكرها البحتريّ وغيره في أشعارهم.
وأغزى
الصفحه ٧٨ :
ونظر في صلات
المعتصم لأشناس فوجد مبلغها أربعين ألف ألف درهم. وأظن أنه بقي في ولايته إلى أن
مات سنة
الصفحه ٩٢ :
«فيمن؟». قالت : «في
عبده خمارويه» ـ تعني أباها ـ فقال لها : «أو قد سمعت بموته؟» قالت : «لا ولكني
الصفحه ١١٥ :
ودخل الإخشيذ حلب
، وأفسد أصحابه في جميع النواحي ، وقطعت الأشجار التي كانت في ظاهر حلب وكانت
عظيمة
الصفحه ١٥٧ : في بلد الأمير ، فعلى الأمير غرامة ذلك.
وحلف على ذلك
جماعة من شيوخ البلد مع الحاجب وبكجور ؛ وسلم
الصفحه ١٥٩ :
وجوه الحمدانيّة ؛
فأمرهم بنهب الحصن فنهبوا ما فيه ؛ وأنفذ زهيرا إلى حصن أفامية ؛ فقتل هناك.
وسار
الصفحه ١٦٦ : : «أنت حلفت لهم على مال بكجور ، ومن أين لبكجور هذا المال؟ بل هذه أموالك».
فغدر بهم ، ونكث في يمينه ، وقبض
الصفحه ١٩٩ : أياما ينزل من القلعة ويصعد فأفسده سالم بن مستفاد وسليمان بن طوق.
فلمّا جاء ليطلع
القلعة في بعض الأيّام
الصفحه ٣١٧ :
عسكره وانضاف إليه
بعض الأتراك ، ووصل إلى عزاز في صفر من سنة ثمان وسبعين وأربعمائة.
وأشير عليه