الصفحه ٢٣٦ :
القاهرة ، ولا
تتزوج فتاة فى هذه البلاد دون أن تزين حجرتها بمرآة من هذه المرايا.
ومنذ استوطن
الصفحه ٢٤٧ : قرب الماعز الصغيرة ، وغلظ جلدها يمنع الماء
من سرعة التبخر. وهذه القرب من السلع الهامة فى تجارة دارفور
الصفحه ٢٥٠ :
القوم هناك ترفا لا يفضله غير السكر.
ويتهافت التجار
على شراء الجوارى اللواتى سبقت لهن خدمة فى بيوت
الصفحه ٢٦٤ :
إلى البقايا الحيوانية التى يحتويها الماء الذى يشربونه عقب هطول الأمطار المبكرة.
ويندر فى السودان
أن
الصفحه ٢٦٧ : محو النخاسة فى قلب القارة ، ولن يقضى عليها القضاء
المبرم إلا إذا تهيأت للزنوج العدة لرد غارات جيرانهم
الصفحه ٢٨٦ :
قد طوف فى كثير من
أنحاء تركيا تاجرا للرقيق ، ونزل القسطنطينية وعاش بدمشق طويلا (وفى دمشق يشتغل
الصفحه ٢٩٨ :
أمره حين أصبت
بالرمد مرتين فى الصعيد ، فإننى لم أصدق عينى ، لذلك سألت رفاقى عن هذا الذى يبدو
فوق
الصفحه ٣٠٧ :
الخروج من هذا
السياج فى أثناء الليل ، وهو من القوة بحيث يمتنع على السباغ التى تجوس الأرض طوال
الصفحه ٣١٥ :
فى طريق غير
مستقيم. وكثيرا ما يسلك الحجاج الزنوج هذا الطريق. وقد أحاطنى علما بهذه المسافات
رجل من
الصفحه ٣٢٣ :
الرحلة فى قافلة
دارفور ؛ وتتطلب الرحلة من المال ما يكفى لشراء الزاد والإبل التى يستلزمها سفر
الصفحه ٣٢٦ : سواكن قافلين إلى التاكة ومنها يذهبون إلى مصوع وهم على ثقة من أنهم واجدون
فيها من يقلهم إلى شاطىء اليمن
الصفحه ٣٢٩ :
المطر. وبعد خمس
ساعات بلغنا وادى عدى ، وفيه الابار ومياه الأمطار ، وهو زاخر يأشجار الدوم
والشوك
الصفحه ٣٣٠ :
فروع كثيرة تنبثق
من الساق فى كل اتجاه من أسفله إلى أعلاه وتتدلى على الأرض. وأوراقها شديدة الشبه
الصفحه ٣٣٢ :
غليظ فى اللحظة
التى فطنت فيها إلى قصده ، ولما التقطت الفرع ضحك منى ، ولكن غرضه من تتبعى أصبح
واضحا
الصفحه ٣٤٠ :
الماشية من مساقيها. وهم يفعلون هذا اتقاء تبديد الماء إذا أخذ كل عبد منه نصيبا
على حدة. ويشرب المسافر فى