الصفحه ٩٦ :
وكانت فى الأصل
تحمل فوقها دعامة مرتكزة عليها. ولم يبق اليوم من هذه الأعمدة سوى اثنان. وأمام كل
الصفحه ١١٣ :
عليها باب
المستودع. ويشبه هذان المعبدان من الجرانيت نظيرين لهما فى فيلة ، ولكنهما يختلفان
عن معبد
الصفحه ١٢٢ :
جميعهم أزواجا
منبثات فى معظم القرى الكبيرة. ولحسين كاشف أربعون ولد تقريبا ، عشرون منهم تزوجوا
بهذه
الصفحه ١٢٤ :
الدرقات التى
يبيعها عرب الشايقية من جلود أفراس البحر ، ولا تؤثر فيها رمية رمح أو ضربة سيف.
كذلك
الصفحه ١٣٥ : ثانيهما جريا على عادة التجار النوبيين الذين يسافرون إلى بلاد الزنج على
حمير يبيعونها فيها ثم يعودون راكبين
الصفحه ١٦٧ :
الهواء كما رأيته
فى عاصفة سموم بإسنا (مايوا ١٨١٣) إذا نظرت للجو من وراء نظارة صفراء فاتحة. وليس
الصفحه ١٨٣ :
فإذا جاء الصيف
وجف العشب وعز الكلأ فى الجبل علفت فى البيوت بسيقان الذرة الجافة وأوراقها.
وأبقار
الصفحه ١٨٦ :
أما السلع
المختلفة التى تشتمل عليها تجارة السودان فسيأتى تفصيل القول فيها عند الكلام على
سوق شندى
الصفحه ١٩٠ : سخية ، فأوصى به جماعة
صغيرة من البشاريين توصية معزّزة مشدّدة ، وخرج صاحبنا إلى سواكن فى صحبتهم ،
ولكنهم
الصفحه ١٩٣ : من رصاص أعدائه فلم تكن فى حقيقتها سوى بعدهم عن الهدف
وضعفهم فى الرماية. وكان إذا رأى القافلة أكثر منه
الصفحه ٢٠٤ : كثير فى عرض النهر ولكن الماء فيها كلها راكد لا
يجرى. وقدرت علو الشاطئين بثلاثين قدما ، أما ارتفاع الما
الصفحه ٢١٤ :
نخلة فارعة هى
الوحيدة التى تراها فى هذه البلاد ، ولا غرو فالنخل لا يزرع من دنقلة إلى سنار.
ويتهلل
الصفحه ٢٢٤ :
أجدى عليهم أن
يشتروا بريالاتهم بضاعة يبيعونها فى مصر بربح يربى على ٥٠%
وتنصب سوق شندى
على ساحة
الصفحه ٢٢٥ :
كثيرا من النسوة
يسكن أكواخا حقيرة فى شتى أحيائها ، وهن على استعداد لطحن الذرة وخبزها على الفور
لقا
الصفحه ٢٢٦ : شريب بوظة مغوارا ، ويبخون البصاق من بين ثناياهم ، وهى عادة ما كنت لأحفل
بذكرها فى هذه المناسبة لولا