الصفحه ٨٦ :
فهم شديد والغيرة
والتحاسد ، ولو أنه اختص أحدهم بهدية دون أخوية لمنعاه حتما من مواصلة سفره فى
الصفحه ٩٥ : الموضع الذى كانت تشغله Hiercsycaminon.
وعلى ذلك لا تجد ذكرا لمعابد السبوع والحصاية وأبو سمبل وبلادها فى
الصفحه ٢٩٩ : الذى كنت أتلهف على رؤيته وأسفت للحظ العاثر الذى عاقنى عن
زيارة معبد صليب بالمحس فى العام الماضى بعد أن
الصفحه ٤٤ :
فى حرج كثيف من
الطرفاء تجاه جزيرة مستطيلة تقوم عليها خرائب وبرج من الطوب. وعلى الضفة الشرقية
أطلال
الصفحه ١٩٥ :
أما التجار فكانوا
يحقدون عليه غلوه فى فرض الضرائب الباهظة على واردات الجنوب. لذلك حرصت أشد الحرص
الصفحه ٢٠١ :
العبث طوال مقامنا فى بربر للاساءة إلىّ والغض من شأنى. ولما أيقنوا آخر الأمر
أننى أصلبهم عودا ـ وقد ثبت
الصفحه ٢٢٧ : إلى سواكن ، ويتلقاه تجار القاهرة من جدة ، ويعتبر فى القاهرة كالبخور. وهو
صنفان ، أحدهما أخشن من الآخر
الصفحه ٦٣ : العدد الموفور ، وبهم يستطيعون أن يشتروا ما يشاءون ؛ فالعبد ضرب من العملة
فى أصقاع الجنوب. وفى الصيف
الصفحه ١٠٠ : كبيرة فى حائط السور الخارجى. أما
واجهة بهو الأعمدة فتحليها أربعة أعمدة جميلة ودعامتان ، ويصل الأعمدة
الصفحه ١٠٩ :
فالصخور فى هاتين
المنطقتين جرانيت خالص ، وفيما أنا أنتقل بين المحاجر لقيت موضعا اقتطعت فيه من
جانب
الصفحه ١٦٢ : حمارى ، ثم سبّنى بأقذع
الألفاظ وحصبنى بالحجارة ، وبدا لى أنه أفلح فى إقناع رجال القافلة كلهم بأننى
قارفت
الصفحه ٧٤ :
والسور من الآجر
سمكه من ثمانى أقدام إلى اثنتى عشرة ، ويتجاوز ارتفاعه فى أجزائه الكاملة ثلاثين
قدما
الصفحه ١١٢ : يمتد إفريز من النقوش ، وفيما
عدا هذا ترى الجدران عاطلة من النقوش ، وهى ظاهرة لم أرها فى غير هذا المعبد
الصفحه ١٣١ :
الرحلة من صعيد مصر إلى بربر وسواكن
عبر صحارى النوبة
ومن ثم الى جدة ببلاد العرب
(فى سنة ١٨١٤)