الصفحه ١٩٢ : ـ سوى
لون واحد من الطعام هو خبز الذرة بالسمن نأكل منه صحنا كبيرا فى الظهيرة ومثله فى
الليل. وكان رب
الصفحه ٢١٠ : حين فكرت فى الأمر مليا ، فلو أننى ضربت
الرجل لأصبته بجرح ولاستفحل الأمر. لذلك اكتفيت بقذفه بوابل من
الصفحه ٢٣٠ :
وتكتظ السوق
بروّادها ويشتد فيها القيظ ويثور الغبار وقت الظهيرة ـ وهى أحب أوقات البيع
والشرا
الصفحه ٢٣٣ :
وبقبل القوم على
السكر فى هذه الأنحاء يهدونه إلى العظماء والنساء (١). ويأكلونه وحده دون أن يدخلوه
الصفحه ٢٣٩ : جلود الفهود ، وقط زباد ، وقردين ، وشبل أسدمات فى
أثناء عبوره الصحراء ؛ والهدية كلها لا يتجاوز ثمنها فى
الصفحه ٢٤١ : قليل
على وجه العموم ، فإن الملوك يشترون أفضلهن لحريمهم. ويمكن الحصول على الجوارى
الحبشيات فى مصر وبلاد
الصفحه ٢٥٥ : ـ أقول إن كثيرا منهم ـ لا
سيما الجوارى ـ رفضوا التحول عن دينهم ، ومن الجوارى من ثبتن على الرفض وهن فى
الصفحه ٢٦٩ :
القبيلتين غنموا فيها مائتى بعير من مضاربهم على مسيرة أربعة أيام من شندى. ومثل
هذا التناحر بين القبائل تجده
الصفحه ٢٧٥ : لا من الغرب. كذلك تجد فى دارفور وكردفان كثيرا من القبائل العربية محتفظة
بلغة أجدادها وإن تكلمت رطانة
الصفحه ٢٧٧ : إن ابن صاحبى الدراوى القديم ، هذا الذى
أوصاه أبوه بى خيرا وشدّد فى الوصية ، هذا الفتى بلغ به التطاول
الصفحه ٢٨٧ :
إلى جاره من حين
إلى حين يد المعونة فى وسق جمله. على أننى ما كنت أطمع فى أكثر من هذا ، وما كنت
فى
الصفحه ٢٨٨ :
من كل صوب فيبعث
مرآها النشوة حتى فى أفئدة الجلابة القاسية. قال أحدهم مشيرا إلى المفازة الجردا
الصفحه ٣٤٤ :
السلطان سليم بعد
فتحه مصر لتعسكر فى سواكن كما أرسل غيرها من الحاميات لاحتلال أسوان وإبريم وصاى
الصفحه ٣٥٣ :
ليطيّب خاطره. وأهل سواكن ـ كأهل التاكة ـ لا يعرفون لقرى الضيف معنى ، وتنتشر
هناك المواخير انتشارها فى أى
الصفحه ٣٧٤ :
فى عربية ركيكة.
وأضحكنى كثيرا ما رواه عن أسفاره فى أوربا وعن مشاهداته فى انجلتره وعن عادات
أهلها