الصفحه ٣٦٨ :
الذاهبة من سواكن
إلى مخا تسير عادة محاذية للساحل الإفريقى راسية فى مرفأ من المرافىء كل مساء حتى
الصفحه ٢٤ :
الزمن الطويل
ويمتنع استعمال العربية امتناعا يكاد يكون تاما فى إقليم محصور بين دنقلة جنوبا
ومصر
الصفحه ٢٧ : وجزائره من الدر حتى
المحس ودنقلة جنوبا ، حيث يقال إن عددهم هناك يفوق عددهم فى النوبة. وهم رقاق
الحال
الصفحه ٣٩ : الصخرية التى تكتنف النهر. وفى وادى
مرشد يعود ظهور الجزائر العديدة فى النهر ، وعلى جزيرتين منها خرائب من
الصفحه ٤٨ :
أعدت للنقش عليها. ومثل هذه اللوحة يراه الزائر لمعابد الدكه وكلابشة وفيلة ،
ولكنه لا يرى فى المعابد
الصفحه ٦٠ : إليها عشائر العونية والزبير (التى يجب التمييز بينها
وبين الأسرة المالكة فى أرقو ، وهى لا تمت لهم بقرابة
الصفحه ٦١ :
العلماء يوزع
الصبيان الوافدين من البلاد المجاورة التماسا للعلم على معارفه فيقيمون ويأكلون فى
الصفحه ٧٨ : الكنيسة هى الأخرى إلى مسجد. وليست هناك آثار لأعمدة فى
المعبد ، وما رأيت على الجدران من نقوش هيروغليفية فاق
الصفحه ٨٣ : عند البدو يعدون فى مقام
الأخوة والأخوات تقريبا.
٢٣ مارس ـ يستمر
الشاطىء رمليا مرتفعا. وقد خلفنا
الصفحه ٩٠ : تحتها ، أما اليوم فلا يبلغ الماء المعبد فى
موسم الفيضان. وطول الرواق خمس عشرة خطوة وعرضه تسع ، وليس فى
الصفحه ٩٨ : الذى يكتنف النهر فبلغنا
مارية بعد ست ساعات من الدكة ، وهنا قضينا ليلتنا. وليس فى مارية غرب سوى بضع أسر
الصفحه ١٢٣ :
تستعمل فى بيوت
النوبيين فهى نحو ست قدور من الفخار الخشن ، قطر الواحدة منها قدم أو قدمان
وارتفاعها
الصفحه ١٢٨ : وحب الاستقلال وشدة التعلق بأرضهم. ويفد على القاهرة منهم كثيرون كل عام ،
فيشتغل معظمهم بوابين ، وهم فى
الصفحه ١٤٣ :
وقد استفحل أمر
هذه الأرجال الشرهة فكانت تنتشر فى الجبال أحيانا انتشارا واسعا فتأتى على كل أخضر
الصفحه ١٨٩ : الحجاج ببربر فى طريقهم إلى مكة فى
أثناء عودة قافلة من هذه القوافل إلى سواكن. ويسلك الحجاج السودانيون عادة