الصفحه ٢٢٢ :
بيعه أتى المنزل
الذى نزلت ليبيع بضاعته لأصحابى ، فما إن لمح بندقيتى قائمة فى ركن الحجرة حتى هب
الصفحه ٢٢٨ :
أكثر منه علاجا
للرمد : ولست أشك فى أنه ملطف مبرد للعين ، ولم يصل إلى علمى أن شيئا منه يصدر من
مصر
الصفحه ٢٣٥ : الثلاث Papier De trois Limes
سلعة قليلة الرواج هنا ، والإقبال عليها أشد فى الأقاليم الغربية التى تحملها
الصفحه ٢٤٣ : ـ شأنه فى ذلك شأن الفيل ـ هو الجبل الواقع إلى الشمال من
قرية أبو حراز على مسيرة يومين من سنار ، ويمتد هذا
الصفحه ٢٤٥ :
وأهم السلع
السنارية فى سوق شندى الابل والذرة ، ولو لا اتصال ورود هاتين السلعتين إلى شندى
لهددتها
الصفحه ٢٥٣ : منهم فى جميع مضاربهم. أما الجوارى الكبيرات فقد تباع الجارية منهن بثمن
يرتفع إلى الثلاثين ريالا ـ وإن
الصفحه ٢٥٦ : كل من سبقهما حذقا لصناعتهما ، وكان لهما بيت يستقبلان فيه الضحايا. وهذه
الصناعة يمقتها القوم ويزدريها
الصفحه ٢٧٦ :
صوت حزين كئيب ، هذا بالإضافة إلى «النقارة» ويخيل إلى أن هذه النقارة لازمة من
لوازم الإمارة فى السودان
الصفحه ٢٩١ : عرب شندى ، ولم تمض
ليلة لم نسمع فيها صخبهم وضجيجهم فى مشارب البوظة ، وهم ميالون إلى مد أيديهم
لمتاع
الصفحه ٢٩٥ :
على مقربة من
النهر. وأنفقنا فى هذا ثلاث ساعات حططنا بعدها على شاطىء رملى قرب النهر رأيت على
أرضه
الصفحه ٢٩٦ : أقبح عبيد
دارفور وأبشعهم خلقة.
ووجدنا كثيرا من
شواهد القبور فى الصحراء المجاورة لأم داود ، فقد فتك
الصفحه ٣٠١ : فى الليل ثم استرحنا فوق أرض رملية عميقة على
مقربة من أشجار من الشوك والطرفاء.
٤ يونيو ـ قمنا
قبل
الصفحه ٣١٦ : معهم ، لأن الناطقين بالعربية
منهم قلة لا تذكر. فلعل أحدا لا يلومنى على نبذ هذه الفكرة فى وقت كنت أؤمل
الصفحه ٣١٧ : ،
كذلك لا يؤدى أهل التاكة ضرائب فى سواكن.
وما وافى الرابع
عشر من شهر يونيو حتى كان تجار القافلة قد
الصفحه ٣٥٤ : محمد على ، والذى استحق نقد خصمه على تصرفاته الرسمية.
وقبل أن أبرح سواكن أرسل إلىّ القاضى فوافيته سرا فى