الصفحه ٣٥٩ : يحاول المماليك التقهقر إلى هذا المرفأ ويتحالفوا مع الوهابيين فى بلاد
العرب على محمد على عدوهما المشترك
الصفحه ٣٦٩ : تقريب السفينة إلى البر أمرا ميسورا فى جميع الحالات ، فقد كنا نضطر أحيانا
إلى خوض الماء أو السباحة إلى
الصفحه ٣٧٨ :
وقيل لى فى
الجزيرة إن على رحلة يوم آخر إلى الشمال ـ أى من عشرين ميلا إلى خمسة وعشرين ، وهو
معدل ما
الصفحه ٧ :
واتفق فى أثناء
رحلتى أن كان النوبيون من أهل أسوان فى حرب مع جيرانهم أهل الجنوب. وقد نشبت الحرب
لأن
الصفحه ١٨ : بين مصر ودنقلة ، ولست أذكر أننى رأيت حقولا تلقى الزراعة فيها من العناية ما
تلقى الحقول بين كرسكو والدر
الصفحه ٢٦ :
الظن أنها كانت تستعمل مدفنا.
وعلى جانب الجبل
بقرب المعبد مقابر منقورة فى الصخر. وقد نسخت هذين النصين
الصفحه ٣٦ : قط إلا إذا ألحوا عليه فى أن يفعل. ولم يكن
مضيفونا يقدمون العلف لبعيرينا دائما ، وكانوا يعتذرون عن ذلك
الصفحه ٤٦ :
الميلين ، ولكنه فى معظم أنحائه مقفر. ولا يزال النهر غاصا بالجزائر المنخفضة
والصخور. وبعد ساعة ونصف بلغنا
الصفحه ٧٦ : ء فوقه فى سرعة وهدير ورغاء لا تجدها فى أى بقعة أخرى من بقاع بطن
الحجر حتى ولا فى شلال أسوان. على أنه غير
الصفحه ٨٠ :
هذا الجانب من الباب يختلف عن سائرها ، إذ ترى شعر رؤوسها ينسدل من اليمين فى خصلة
كثيفة على الكتف
الصفحه ٩٧ :
، أو لعلها كانت مناضد لتحنيط الجثث المودعة فى المعبد ، وقد حطم اللصوص أرض
الحجرات بحثا عن النفائس
الصفحه ١٠٢ :
خشنة لا تتناسب مع جمال النقوش التى نراها فى داخل الحجر وتبرز رءوس أبى الهول من
جدران المعبد على نحو ما
الصفحه ١٠٤ :
بأشجار الفاكهة
مختلفة الأشكال والحجوم ، ولبعض هذه الأشجار أوراق كبيرة مستديرة ، وتتدلى فيها
عناقيد
الصفحه ١١٤ : لرغبتى فى زيارة جزيرة فيلة
، فليس على البر الغربى طريق صالح لسير الإبل ، والطريق المعروف من دبود يخترق
الصفحه ١٣٨ :
وفى أول مارس
اجتمع شمل التجار فى دراو ، وفى فجر الغد حملت البضائع المختلفة التى ستنقلها
القافلة