الصفحه ٢٤١ :
بعد أن قطع طريق
القوافل المباشر من سنار إلى كردفان بفعل غارات عرب الشلك وسرقاتهم عند عبور
القوافل
الصفحه ٣١٤ :
ما ينشده تجار سواكن التى تعتمد فى زادها من الذرة على التاكة ، لأن الإقليم
المجاور لها لا يكاد يزرع
الصفحه ٣٢٥ :
التى ينفق عليها
من أموال المساجد (١) لاستضافة التكارنة المارين بها ثلاثة أيام ويصرف لكل
تكرورى فى
الصفحه ٣٣٩ :
ولم أعهد مثل هذا
فى الإبل من قبل ، فهى فى صحارى العرب والشام إذا رأت من بعيد جملا غريبا وهى ترعى
الصفحه ٣٦١ :
وكان يحيط بنا فى
مسكننا مئات من التكارنة ينتظرون سفينة تقلهم إلى الحجاز ، وهم خلال ذلك يكسبون
قوت
الصفحه ٣٦٢ : نيتى الذهاب إلى مخا ـ سواء من مصوع أو من سواكن ـ ومن مخا إلى صنعاء عاصمة
اليمن حيث أنضم إلى الحجاج
الصفحه ٨ : صحبة أحد الوطنيين. ولقد وجدت فى الأهالى أينما سرت فضولا لم ألحظه فى
غيرهم من قبل. كنا نمر بالقرية عدوا
الصفحه ١٥ :
اثنين من بكوات
المماليك ـ وهما إبراهيم بك الجزاير لى وعثمان بك بهنس ـ كانا قد تخلفا معتصمين
بهذه
الصفحه ١٩ : ، ولكنها فى الواقع فوق طاقتى ، وأننى كنت
إخالنى مميزا على صاحبى بما أحمل من خطابات توصية من حاكم إسنا
الصفحه ٣٧ :
الرقيق على السير
على ضفة النيل بقوافلهم ـ وهو طريق لم يرتادوه من أمد بعيد ـ إلّا هذا العام ،
وذلك
الصفحه ٣٨ : .
٧ مارس ـ بعد أن
سرنا ساعة التأمت الروابى والآكام المبعثرة ، وتألفت منها سلسلة منخفضة من التلال
، والطريق
الصفحه ٤١ :
النسوة يلبسن تمائم من الجلد حول أعناقهن ، ودمالج وأسوار من نحاس وحلقانا من فضة
، وبتكلم معظم القوم قليلا
الصفحه ٥١ :
لا يستر عوراتهن
شىء. ولا شك أن اللغة النوبية هنا قد أقصت العربية التى لم يعد يفقهها أحد من
الصفحه ١٠٦ : لهاContra ـ Talmis ، ولا بد أن تلميس هذه قد أثرت من
التجارة لا من الزراعة ؛ فالوادى بقربها لا يتجاوز عرضه
الصفحه ١٣٩ :
طيب المرعى سرنا
فيه أكثر من ساعتين ، ثم ارتقينا تلا قائما ، وهبطنا وصعدنا مرات قبل أن يحط
رجالنا