الصفحه ٧ :
واتفق فى أثناء
رحلتى أن كان النوبيون من أهل أسوان فى حرب مع جيرانهم أهل الجنوب. وقد نشبت الحرب
لأن
الصفحه ٢٤ : شمالا ، وكلاهما لا لغة له سوى العربية وحدها. ولا يتكلم العربية من الكنوز
سوى من زار مصر ، ومعظم نسائهم
الصفحه ٣١ : ، ولما كنت فى صحبة رجل معروف بصلته بأسرة كاشف فإن
أحدا لم يجرؤ على عرقلة رحلتى. والواقع أنه لا خوف من
الصفحه ٤٩ :
كما احتلت هاتين
المدينتين حامية من العسكر البشناق أرسلها السلطان سليم ، وما زال أحفادهم أحيا
الصفحه ٥٥ : تجلبه من ربح لا يعوض نفقات
الرحلة من إسنا وإليها ، وكنت لا أنجو من توجس الناس وظنهم أننى قادم فى مهمة
الصفحه ٧٢ :
والآكام على جانبى
الطريق طوال ثلاثة أميال من السماق الأحمر. وبعد عشر ساعات وصلنا وادى أتيرى
الصفحه ١٠٤ : جوادان منطلقان كالريح ، وفيها امرأة واقفة
منتصبة القامة وأمامها سائق ممسك بأعنة الجياد ، وفى جانب آخر من
الصفحه ١٠٨ : الشرقية أطلال تخلفت من طافية شرق Contra ـ Taqhis
ومن طافية إلى
دهميت شمالا يطلق على الوادى اسم وادى
الصفحه ١١١ :
كذلك رأيت نصا لا
تينيا لم أستطع أن أتبين منه غير كلمتين هما.FABIP.CVM
وهناك كوى صغرى فى أجزاء أخرى
الصفحه ١٤٢ : أن يضع متاعه فى وضع يتعذر فيه على اللصوص السطو عليه دون أن يتنبه لهم. ولم
نكن نخشى لصوصا من الخارج
الصفحه ١٤٧ :
الإهانة منهم بل
من أحقر خدمهم ، فقد نهج الخدم نهج سادتهم ، بل بزوهم فى هذا المضمار. ولما وصلنا
بئر
الصفحه ١٥١ :
ساعتين من بعده
مخترقين سلسلة من الجبال صخورها من الحجر الأخضر. وبعد ست ساعات وصلنا وادى
الطواشى
الصفحه ١٧٣ : رأيت فى الغرف أثاثا ، اللهم إلا أريكة أو سريرا هيكله من الخشب وله قوائم
أربع ، فإذا كان مقعده من الجريد
الصفحه ٢٠٧ : الجبال من بلده إلى سوا كن. وأخوف ما يخافه
البشاريون أن يقطع الفقهاء عنهم المطر بسحرهم فتهلك أغنامهم
الصفحه ٢٣٣ : فى حلوى أو طعام.
ومن أهم السلع
المستوردة من مصر التاكات ، وهى «كمبريت» خشن أزرق الصباغ يبطن به