الصفحه ٤٠ : أن معظم هؤلاء الحجاج من أهالى دارفور وبرقو. ولم أجد من نيف وأربعين حاجا
تحدثت إليهم بإسنا واحدا قدم
الصفحه ٧٧ : من الآجر بقيت بعض أجزاء منه. ومضينا حثيثا حتى
بلغنا النهر ثانية
تجاه دبروسه بعد إحدى عشرة ساعة
الصفحه ١٢٣ :
تستعمل فى بيوت
النوبيين فهى نحو ست قدور من الفخار الخشن ، قطر الواحدة منها قدم أو قدمان
وارتفاعها
الصفحه ٢٠٦ :
ويقتنى فقهاء
الدامر من الكتب الشىء الكثير ، ولكنها لا تتناول من المواضيع غير الدين والشريعة.
ورأيت
الصفحه ٢١٤ :
نخلة فارعة هى
الوحيدة التى تراها فى هذه البلاد ، ولا غرو فالنخل لا يزرع من دنقلة إلى سنار.
ويتهلل
الصفحه ٢٢٢ :
واقفا وطلب إليهم أن يخرجوها خارجا لأنه يكره أن يظل قريبا من هذا السلاح الفتاك.
وقد روى مبعوث
باشا مصر
الصفحه ٢٢٩ :
ويلوح لى ـ بعد أن
تأملت سحن رواد السوق ـ أن هؤلاء العرب جميعهم من سلالة واحدة ، إلا أن البدو
الصفحه ٢٤٠ : الذهب ، ويبتاعه تجار سنار من التجار الأحباش ، ولكنى لم أتحقق
بالضبط من موطنه فى غرب الحبشة. ويلوح أن أهم
الصفحه ٢٧٦ :
فلم أر عندهم من
الآلات غير «الطمبورة» ، وغير ضرب من المزمار مصنوع من ساق الذرة الأجوف ينبعث منه
الصفحه ٢٨٩ :
وقرية عطبرة ـ وهى
أقرب إلى المخيم منها إلى القرية ـ صفوف مستطيلة غير منتظمة من أكواخ قوامها
الصفحه ٢٩١ :
قاتلها لا محالة إن أمسكها ترتكب الفحشاء.
وبشاريو عطبرة ـ كغيرهم
من البشاريين ـ سلالة تمتاز بوسامة
الصفحه ٣٣١ :
ذبحوا جملا قطعوا لحمه
شرائح يعلقونها يومين فى الشمس حول رحال الجمال حتى تجف جفافا يقيها من التعفن
الصفحه ٣٣٢ :
غليظ فى اللحظة
التى فطنت فيها إلى قصده ، ولما التقطت الفرع ضحك منى ، ولكن غرضه من تتبعى أصبح
واضحا
الصفحه ٣٣٧ : ثلاث أو أربع تمتد أمام رأس الجمل ونهاياتها محلاة بباقات كبيرة من ريش النعام
الأسود. ويتأنق الإفريقيون
الصفحه ٣٤٩ :
الحج تعتمد مكة
وجدة على سواكن ومصوع قبل غيرهما فى زادهما من السمن ، وتستهلكان منه المقادير
العظيمة