الصفحه ١٧ : أمراء النوبة الضرائب على كل البضائع التى يستوردها عرب العليقات من الجنوب
، ولكنهم قلما يستطيعون أن
الصفحه ١١٩ :
سنوات ، ويستخدم
الإخوة الثلاث نحو مائة وعشرين فارسا معظمهم من ذوى قرباهم أو من العبيد. ولا
يتقاضى
الصفحه ١٥٩ :
يحفلوا بى وضحكوا
منى قائلين إن هذا الثمن الذى عرضته باهظ حقا ، ولكن أحدا منهم لن يفرط فى مائه
الصفحه ١٧٥ : أرسلوه تألفت منه خصل عريضة عالية. وهم يقولون «نحن
عرب لا زنوج» ، والواقع أنه لا يسلكهم فى عداد الزنوج إلا
الصفحه ١٨٦ : ، ويتجر البلدان بالسلع نفسها ، ولكن تجارة بربر أقل لأنها لا تتصل
اتصالا مباشرا بغير شندى من أقاليم الجنوب
الصفحه ٢٣٢ :
جزء من المحلب.
وحمل الجمل يشتمل عادة على نحو ٣٥٠ رطلا من السنبل و ١٢٠ من المحلب ، ولكنه قد
يشتمل
الصفحه ٢٤٤ :
من بلاد الحبش.
والقهوة ليست شرابا شائعا فى هذه الأنحاء ، إنما هى ترف لا ينعم به إلا الملوك
الصفحه ٢٥٣ : جاوزت سن الصبا والجمال ـ إذا أثر عنها حذقها
الخدمة والحياكة والطهو وما إلى ذلك من أشغال البيوت. وأهل
الصفحه ٢٨٤ :
ثلاث أقدام أو
أربع ، خشنة الصناعة أصابها البلى والتلف. وليس بين الحجر والآجر من التناسب إلا
أقله
الصفحه ٢٨٨ :
من كل صوب فيبعث
مرآها النشوة حتى فى أفئدة الجلابة القاسية. قال أحدهم مشيرا إلى المفازة الجردا
الصفحه ٣٠١ :
وعلى الرغم من
الخطر الذى كثيرا ما يهدد صحة العبيد من جراء إقفار هذا الطريق وخلوه من الماء
صيفا
الصفحه ٣٤٢ :
ساعات أو إحدى
عشرة. وانطلق معظم التجار إلى المدينة من فورهم ، أما أنا ورفاقى فقد رأينا أن من
الصفحه ٣٤٣ :
أسلوب العمارة
السودانى لا العربى ، ولها حيشان كبيرة. وسائر البيوت بعد ذلك من الحصر كبيوت
البدو
الصفحه ٣٤ :
الإغريق هذا
المعبد كنيسة وبيضوا جدرانه ليرسموا عليها صورهم التى لم يزل كثير منها باقيا ،
وأظهرها
الصفحه ٣٩ :
ولم أر شبيها لبطن
الحجر ووديانه إلا الطريق المحاذى للنيل من أسوان إلى الشلال الأول ، فالساحل