الصفحه ١٨٧ : ء من بربر إلى آبار نابه ، أما البلاد شمال نابه فتدخل فى نطاق سلطان
العبابدة ، وتستطيع على ذلك أن تعدها
الصفحه ٢١٢ :
محصولهم من أمد
طويل ، ولكن سيقان الذرة كانت ما تزال تكسو السهل كله متفرقة فيه لا مزدحمة
متقاربة
الصفحه ٢٢٧ :
غرفته بأريج هذا
الخشب بعد إلقاء قطع منه على الجمر. ويباع قطعا طول الواحدة منها ست بوصات. ويصدّر
الصفحه ٢٣٨ :
هذه القلة بكير
أغا وهو رجل أزميرى المولد غادر مصر من ثمانى سنوات أو عشر وبصحبته عشرون راحلة
محملة
الصفحه ٣٧٣ :
خيّل إلىّ أن كل
ضرب منها اختصت به بقعة من الشاطىء. على أن بخليج الفجع أشتاتا من هذا الصدف ، لفت
الصفحه ٥٢ :
يسألوننى فيم قدمت بلادهم ، ظانين أننى من حاشية المملوكين اللذين علموا بوصولهما
إلى الدر. وبعد قليل أقبل
الصفحه ٦٨ : ،
وقوبق بعد سبع. ويتجه من الواوى صوب الشمال الشرقى بانحراف إلى الشمال جبل منفرد
يسمى جبل علاقى. أما الجبل
الصفحه ٧٦ :
اسم The Cataract of Jan Adel ، (١) وقد كونه جزء من النهر فقط عرضه عشرون ياردة على الأكثر.
وينحدر الما
الصفحه ١١٧ :
ويقول رواتهم إن
النوبيين الحاليين أصلهم من بدو جزيرة العرب (١) الذين غزوا هذا القطر بعد انتشار
الصفحه ١٧٢ :
كما يولى ملك بربر. وينزل بربر أغراب كثيرون فضلا عن عرب الميرفاب ، ففيها دناقلة
وعبابدة من صعيد مصر
الصفحه ٢٠٥ :
العبابدة التى
انضمت إليها إلى المنزل الذى نزلوا ، وكان بيت تاجر دنقلى من قدامى أصحابهم ، وكان
الصفحه ٢٢٦ :
عند العرب
والأتراك ، فهم يبصقون بعد كل نفس يشدّونه ، ويقولون إن من لا يفعل هذا لا يستطيع
أن يكون
الصفحه ٢٢٨ :
أكثر منه علاجا
للرمد : ولست أشك فى أنه ملطف مبرد للعين ، ولم يصل إلى علمى أن شيئا منه يصدر من
مصر
الصفحه ٢٤٦ :
ثلاثة شهور لا تصل
فيها قافلة ثم تأتى القوافل بعدها تترى. والطريق مأمون من الأبيض Pbeydh (وليست
الصفحه ٢٤٨ :
والقليل من ثياب
الحجاز الجريرية وقماشه الذى يلبسه أمراؤهم المولعون بكل زاه براق يشعر الناس