الصفحه ١٧٠ :
يوما لا تزيد ، وعلى هذا الأساس تزودنا ، لذلك لقينا الأمرين من شح الزاد والماء
فى أخريات الرحلة ، وعانت
الصفحه ١٧٩ : ، وصادف
موته مجاعة عزت فيها الأبقار. وأتى الرجل بأكثر فقهاء النخيرة ليقرءوا ما تيسر من
آى الذكر الحكيم فى
الصفحه ١٨١ :
وأهل بربر فيما
يبدو قوم صحاح الأبدان يندر بينهم معلول أو مهزول. وهواء البلدة صحى من غير شك
لوقوعها
الصفحه ١٨٣ : . وأبقارهم متوسطة الحجم ضعيفة الجسم ، ولها قرون
صغيرة وسنام من الشحم قرب الكتف. ولا تعرف هذه الفصيلة فى مصر
الصفحه ١٩٠ :
رجل من مصر قيل
إنه نصرانى لأنه كان يدون المذكرات عن رحلته (١). وروى أن الرجل أهدى مك بربر هدايا
الصفحه ٢٠١ :
العبث طوال مقامنا فى بربر للاساءة إلىّ والغض من شأنى. ولما أيقنوا آخر الأمر
أننى أصلبهم عودا ـ وقد ثبت
الصفحه ٢٠٩ :
من الشطيطة
الحمراء التى يصدر بعضها والتى يولع القوم ولعا شديدا بتتبيل طعامهم بها. وينتج
هذا
الصفحه ٢١٠ :
هذا الجواب ما
يجرح كبرياءه ، فأهوى على كتفى بضربة من عصاه كادت تصرعنى ، وسدد إلىّ ثانية
صددتها
الصفحه ٢١٨ :
الذى تحده سلسلة
من الجبال تقطع عرضا فى ست ساعات أو ثمان ، وهى سلسلة تمتد حتى تحدق بالنهر. وقد
الصفحه ٢٥٠ :
يشترونه من المحس
، والتبغ الذى تنتجه بلادهم. ويرسل البلح إلى سنار وكردفان هدايا للملوك ، ويعده
الصفحه ٢٥٤ :
ذلك هو المصير
الدى يلقاه هذا التعس المنكود ، وفى حالات كثيرة تتناقله أيدى السادة بأسرع من
هذا. فقد
الصفحه ٢٨٧ :
إلى جاره من حين
إلى حين يد المعونة فى وسق جمله. على أننى ما كنت أطمع فى أكثر من هذا ، وما كنت
فى
الصفحه ٢٩٣ :
ويتصل عطبرة
بالمقرن على مسيرة يومين من هذه القرية ، وبعدها يسمى الملتقى بالمقرن. ويقال إن
منبع
الصفحه ٢٩٦ :
ومع ذلك فكثيرا ما
كنت أفزع الناس حين أطالعهم فجأة فيصيح الواحد منهم «أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
الصفحه ٣٠٣ :
بدفع ثمن الماء
الذى جلبوه لنا منها. أما الخبير فقد أولم له أقرباؤه وليمة نحروا فيها كبشا
احتفاء به