الصفحه ٣٣٦ : تكسوه تربة لا يصعب تحويلها إلى تربة خصبة مثمرة.
وسرنا محاذين للسلسلة التى تقوم إلى يسارنا ونحن منها على
الصفحه ٣٧٩ : الملاحون بالشراع الكبير شراعا أصغر منه. وأرخى الليل علينا سدوله فكان بريق
الماء حين بهتز يثير دهشة الزنوج
الصفحه ٩ : نمى إليه أن الرجل وأسرته ينعمون سرا بأكل خبز من دقيق القمح ، فاعتبر هذا
دليلا كافيا على ثرائه العريض
الصفحه ٢٠ :
يتجه النهر فى
مجراه من أسوان لكرسكو من الشمال إلى الجنوب عموما ، ثم ينحرف إلى الغرب ، ويحتفظ
بهذا
الصفحه ٢١ :
جيدا قسمت الحقول
مربعات صغيرة ـ مساحة كل منها عشر أقدام ـ رفعت حوافها لتحتفظ بالماء الذى تحمله
الصفحه ٣٦ : قريبة من الماء يحيط بها سور سميك من الآجر. وبلغنا سرة بعد ثمانى ساعات ،
وهى قرية جميلة ، ثم دبيرة بعد
الصفحه ٤٤ :
فى حرج كثيف من
الطرفاء تجاه جزيرة مستطيلة تقوم عليها خرائب وبرج من الطوب. وعلى الضفة الشرقية
أطلال
الصفحه ٤٦ :
١١ مارس ـ اتجه
طريقنا من الدابة جنوبا بغرب ، وكنا نلتزم ضفة النهر ، ويبلغ عرض السهل هنا نحو
الصفحه ٦٢ :
أسرة الزبير إلى
المماليك ضد الشايقية ، فى حين قصد مصر أخوه المدعو طبل بن الزبير ملتمسا مددا من
الصفحه ٦٧ : ،
وليس هذا من عادة النوبيين الذين ألفوا أن يستيقظوا مع الفجر. وما إن بدأنا السير
حتى زعم لى أن ببعيره
الصفحه ٧٥ : كبيرة من الفخار يصبون منها على طعامهم كلما أرادوا
تمليحه. ومن هنا اتجه الطريق المحاذى للنهر شمال الشمال
الصفحه ٨٠ :
ثالث للشاب ذاته.
وكل تمثال من هذه المجموعة يرافقه أيضا تمثالان صغيران. وبعض التماثيل الصغيرة على
الصفحه ٨٦ :
فهم شديد والغيرة
والتحاسد ، ولو أنه اختص أحدهم بهدية دون أخوية لمنعاه حتما من مواصلة سفره فى
الصفحه ١٣٤ :
يعيش من دخله دون
أن يكون له عمل أو مهنة ، فهو إما زارع أو تاجر أو موظف حكومة. فإذا استطاع إنسان
أن
الصفحه ١٤٤ :
يأخذون معهم إبلا
احتياطية من مصر كما جرت عادة القوافل الأخرى ، فإذا أعيت بعض الإبل وخارت قواها