الصفحه ٣٧٦ :
من تبادة ، وهناك
دخلنا خليجا جميلا لنرتقب فيه هبوب ريح شمالية. واسم الجزيرة «جبل مكور» ، وسميت
الصفحه ١٤ :
الشرقى للسور
أطلال معبد مصرى صغير جدا. بدائى البناء لم يبق فوق أساسه غير قليل من الأحجار ،
وعليه
الصفحه ١٦ : بعد ست ساعات ، وكوقان بعد ست ونصف. وهنا رأيت
عددا كبيرا من التماسيح ، وهذا أول ما رأيت منها بعد رحيلى
الصفحه ٤٧ :
يسكن فى أقصى
الجنوب. وألح علينا فى البقاء عنده الليل كله ، ولما كنت أعلم أنه لا يرمى من وراء
ذلك
الصفحه ٤٨ :
نقوش معبد الدر ،
ويتكرر عليها رسم أبى منجل ، وفوق كل طائفة من الرسوم لوحة مربعة فارغة ييدو أنها
الصفحه ٧٨ :
النهر وسط تلال
رملية منخفضة ، ومبناه الرئيسى يبلغ أربعا وعشرين قدما ، وقد سقط سقفه ولم يبق من
الصفحه ٨٢ :
المعبد كان مكرسا
لأوزيريس. وتكسو النقوش الهيرغليفية جدار الصخرة الذى سوى من خلف التماثيل ، وعليه
الصفحه ٨٨ : فيه التماثيل القائمة أمام معبد إيزيس
بأبو سمبل. ويقوم أمام البوابة ، وعلى ثلاثين ياردة منها ، تمثالان
الصفحه ١٠٢ :
خشنة لا تتناسب مع جمال النقوش التى نراها فى داخل الحجر وتبرز رءوس أبى الهول من
جدران المعبد على نحو ما
الصفحه ١١٣ :
عليها باب
المستودع. ويشبه هذان المعبدان من الجرانيت نظيرين لهما فى فيلة ، ولكنهما يختلفان
عن معبد
الصفحه ١٤١ :
فى الوادى ساعتين
، وبعد أن أكملنا مسيرة ثلاث ساعات بلغنا صخورا رملية تقطعها طبقات من المرو. ثم
الصفحه ١٤٥ : الامتهان والازدراء. ولست أشك فى
أنه لم يدر بخلدهم قط أننى أوربى ، بل حسبونى تركى الأصل ـ من تركية أوربا أو
الصفحه ١٤٦ :
يستطيعوا أن يخلوا
أنفسهم من الغيرة والحسد ، ولعلهم رأوا أننى إن عدت من هذه الرحلة مقتنعا بما تدره
الصفحه ١٥٣ : البسيط ، فإذا أتى المساء رأيتنى مضطرا لإعادة الكرة وأداء هذه المهمة
الشاقة من جديد وأنا مضنى بعد رحلة
الصفحه ١٦٨ : . وأذكر أننى رأيت قيزانا من الرمال تتحرك فى الصحراء (على ضفاف الفرات)
كأنها ميازيب الماء. وفى يافا رأيت ما