الصفحه ٦١ :
العلماء يوزع
الصبيان الوافدين من البلاد المجاورة التماسا للعلم على معارفه فيقيمون ويأكلون فى
الصفحه ٧٠ : المركب خلفهما وهما يسبحان.
وكان حاكم سكوت قد
غادر كولب فى الصباح الباكر سعيا وراء بقرة كان من حقه أن
الصفحه ٧١ : صغيرة ، ولكن البعوض يفد على هذه البرك زرافات لم تدعنا
نهنأ بشىء من الراحة ، فغادرنا مكاننا حين طلع القمر
الصفحه ١٢٩ :
من عرب المعازة
والعطوانى الذين يسكنون شمالى القصير أفلحوا فى حرمانهم من الأرباح التى يغلها هذا
الصفحه ١٣٣ :
فى ربيع عام ١٨١٣
عدت من رحلتى التى سافرت فيها على ضفاف النيل حتى دنقلة ، فأقمت بصعيد مصر أترقب
الصفحه ١٥٤ :
فى ثلاث منها ضارب
إلى الملوحة ، وماء بئرين منها لا بأس به ولكنه شحيح ، وقد استنفدناه حين ملأنا
الصفحه ١٦٢ :
فتغير قليلا من
رتابته المملة الموحشة. وحالفنا الحظ فهبت علينا ربح الشمال ، ولكنا برغم ذلك كنا
الصفحه ١٦٤ :
تلك القترة يكمن
للمسافرين حول آبار النجيم ، وكانت الأنباء تصله بانتظام عند قيام كل قافلة من
بربر
الصفحه ١٨٤ :
جواد على الأقل ، ومنها ما يملك جوادين أو ثلاثة. ولا يمتطى عرب النوبة غير الفحول
، ويستعين عرب الميرفاب
الصفحه ٢١١ :
مع أنتى كنت أعزل
جردوا سيوفهم ، فما كان منى إلا أن أطلقت ساقى للريح ولحقت بأصحابى ، فلما رويت
لهم
الصفحه ٢١٣ : فيه قطعانهم من البقر والإبل والغنم. ولهؤلاء العرب
بعض السواقى ويزرعون المقادير الكبيرة من البصل يغذون
الصفحه ٢١٩ :
الأطراف ، ثم يطوى
كل سير منها بحيث يلتئم طرفاه ويكونان أنبوبة تربط رباطا وثيقا وتترك فى الشمس
لتجف
الصفحه ٢٢٠ : .
فتستورد الذرة من أبو حراز على الأخص ، وهى فى الطريق إلى سنار. وقد وصلت منها فى
أثناء مكثى بشندى قافلة تحمل
الصفحه ٢٣٥ :
أفراد القبائل
الحاكمة أعناقهم به وبالكهرمان. ويجلب «المرجان الكداب» من البندقية ، وأهم سوق له
الصفحه ٢٤٣ : ـ شأنه فى ذلك شأن الفيل ـ هو الجبل الواقع إلى الشمال من
قرية أبو حراز على مسيرة يومين من سنار ، ويمتد هذا