الصفحه ٢٤٣ : ـ شأنه فى ذلك شأن الفيل ـ هو الجبل الواقع إلى الشمال من
قرية أبو حراز على مسيرة يومين من سنار ، ويمتد هذا
الصفحه ٢٤٥ :
وأهم السلع
السنارية فى سوق شندى الابل والذرة ، ولو لا اتصال ورود هاتين السلعتين إلى شندى
لهددتها
الصفحه ٢٥٣ : منهم فى جميع مضاربهم. أما الجوارى الكبيرات فقد تباع الجارية منهن بثمن
يرتفع إلى الثلاثين ريالا ـ وإن
الصفحه ٢٥٦ : كل من سبقهما حذقا لصناعتهما ، وكان لهما بيت يستقبلان فيه الضحايا. وهذه
الصناعة يمقتها القوم ويزدريها
الصفحه ٢٧٦ :
صوت حزين كئيب ، هذا بالإضافة إلى «النقارة» ويخيل إلى أن هذه النقارة لازمة من
لوازم الإمارة فى السودان
الصفحه ٢٩٥ :
على مقربة من
النهر. وأنفقنا فى هذا ثلاث ساعات حططنا بعدها على شاطىء رملى قرب النهر رأيت على
أرضه
الصفحه ٣٠١ : فى الليل ثم استرحنا فوق أرض رملية عميقة على
مقربة من أشجار من الشوك والطرفاء.
٤ يونيو ـ قمنا
قبل
الصفحه ٣٦٨ :
الذاهبة من سواكن
إلى مخا تسير عادة محاذية للساحل الإفريقى راسية فى مرفأ من المرافىء كل مساء حتى
الصفحه ٢٧ : وجزائره من الدر حتى
المحس ودنقلة جنوبا ، حيث يقال إن عددهم هناك يفوق عددهم فى النوبة. وهم رقاق
الحال
الصفحه ٣٩ : الصخرية التى تكتنف النهر. وفى وادى
مرشد يعود ظهور الجزائر العديدة فى النهر ، وعلى جزيرتين منها خرائب من
الصفحه ٤٨ :
أعدت للنقش عليها. ومثل هذه اللوحة يراه الزائر لمعابد الدكه وكلابشة وفيلة ،
ولكنه لا يرى فى المعابد
الصفحه ٦١ :
العلماء يوزع
الصبيان الوافدين من البلاد المجاورة التماسا للعلم على معارفه فيقيمون ويأكلون فى
الصفحه ٧٨ : الكنيسة هى الأخرى إلى مسجد. وليست هناك آثار لأعمدة فى
المعبد ، وما رأيت على الجدران من نقوش هيروغليفية فاق
الصفحه ٨٣ : عند البدو يعدون فى مقام
الأخوة والأخوات تقريبا.
٢٣ مارس ـ يستمر
الشاطىء رمليا مرتفعا. وقد خلفنا
الصفحه ٩٠ : تحتها ، أما اليوم فلا يبلغ الماء المعبد فى
موسم الفيضان. وطول الرواق خمس عشرة خطوة وعرضه تسع ، وليس فى