الصفحه ٤١ : الصخور الأولية فى كل
أنحاء بطن الحجر. وفى الجبل الواقع خلف سرس صخور جرانيتية وصخور هائلة من المرو
الصفحه ٤٧ :
يسكن فى أقصى
الجنوب. وألح علينا فى البقاء عنده الليل كله ، ولما كنت أعلم أنه لا يرمى من وراء
ذلك
الصفحه ٥٩ : ، والكاسنجر ، والحمداب ، وأولى ، وزوارة ،
ودلقو ، وعندها ينتهى إقليم الشايقية الذى يقطع طولا فى خمس وثلاثين
الصفحه ٨٧ :
ويستطيع المسافر
أن يسلك دربا قصيرا فى الجبل من الدر إلى أسوان ، ولكننى آثرت السير مع النهر ،
ورأيت
الصفحه ٩٣ : باب آخر حافل بالزخرف. وعلى أحد جانبى القدس حجرة صغيرة
مظلمة فيها مقبرة عميقة رسم على الجدار من فوقها
الصفحه ١١٩ : يطوف سادتهم بالبلاد. ومقر حكام النوبة هو الدر ،
ولكنهم دائبو الحركة والتنقل فى أرجاء البلاد لجمع
الصفحه ١٢٠ : ، سباطتين
من البلح ويتقاضون مكوسا عن المراكب المحملة بلحا فى الدر (٢). على أن نظام الضرائب فى جملته فى غاية
الصفحه ١٤٧ :
الإهانة منهم بل
من أحقر خدمهم ، فقد نهج الخدم نهج سادتهم ، بل بزوهم فى هذا المضمار. ولما وصلنا
بئر
الصفحه ١٥٥ : تخفيفا عنه ، ونقدت أحد العبابدة
أربعة ريالات ليحمل لى أربع قرب صغيرة إلى بربر ، وقلت فى نفسى لو استطاع
الصفحه ١٥٨ :
من الصخر وجدنا
فيها فضلا عن العين خزانا لماء المطر. والماء عذب زلال ، ولكنه للأسف ليس غزيرا.
على
الصفحه ١٦٣ : عرب من أعداء التجار ، وكان
قيام الإبل فى الساعة الرابعة عصرا ، وقدرنا لها أن تبلغ النهر ليلا ، وصدر
الصفحه ١٦٨ :
العرب أن الأعاصير
الرملية كثيرة الهبوب ، وأنا نفسى مررت ببقاع فيها رمال متنقلة تحركها أهون
الرياح
الصفحه ١٧١ :
هو الأصل فى هذا
الاسم الذى يطلق فى مصر على النوبيين ، أعنى «البرابرة» ، وهو لفظ لا يستعملونه هم
فى
الصفحه ٢٠٣ : . وعلمت أن أخا المك حمزة ذهب مؤخرا إلى سواكن فى طريقه إلى شبه جزيرة العرب
، وصحب معه عددا من الرقيق والخيل
الصفحه ٢٢٨ :
أكثر منه علاجا
للرمد : ولست أشك فى أنه ملطف مبرد للعين ، ولم يصل إلى علمى أن شيئا منه يصدر من
مصر