الصفحه ١٧٥ : أرسلوه تألفت منه خصل عريضة عالية. وهم يقولون «نحن
عرب لا زنوج» ، والواقع أنه لا يسلكهم فى عداد الزنوج إلا
الصفحه ٢٠٠ : الخط يشير إلى رمال الصحراء. وصادفنا فى
طريقنا كثيرا من المسافرين يركبون الخيل أو الهجن ونساء وأطفالا
الصفحه ٢٠٨ :
ثم قادنى لبيت
وجدت فيه حشدا من الناس يحيون ذكرى قريب لهم مات حديثا ، وكان هناك عدد من الفقهاء
يقر
الصفحه ٢٠٩ : الإقليم القطن الكثير ، كذلك ينتج قليلا من التبغ لسوق البشاريين ، وهو فى أحط
الأنواع ، أما الفقهاء أنفسهم
الصفحه ٢٢٣ :
أما الذين يحاولون
ارتياد مجاهل القارة وحدهم والتغلغل فى أقاليم لا يطرقها التجار الشماليون فأخشى
أن
الصفحه ٢٧٤ :
على السواء ، أو
الفضل فيه لخلاف فى المناخ نفسه. ولكن ليذكر القارىء أن شندى أعلى كثيرا من
الصعيد
الصفحه ٢٨٣ :
بكرت قافلة سواكن
فى القيام صبيحة ١٧ مايو وجاوزت حدود المدينة قبل أن أفرغ تماما من تحميل جملى
الصفحه ٣١٤ :
ما ينشده تجار سواكن التى تعتمد فى زادها من الذرة على التاكة ، لأن الإقليم
المجاور لها لا يكاد يزرع
الصفحه ٣٢٤ :
إلى مائدتهم فى
غير كلفة ليصيبوا منها عشاء ، وتستطيع أن تقول بوجه عام إن التكرورى رجل لا يحمل
هما
الصفحه ٣٣٧ : ـ كما يتأنق بدو العرب فى تزيين إبل النساء فقط. وكانت
الشراريب الجلدية مختلفة الحجوم ، والأجراس الصغيرة
الصفحه ٣٥٧ :
لترعى فى ذلك
القسم من جبال شمال النوبة الذى يزعم العبابدة أنه ملكهم ، ولكن تكرار نشوب الحروب
بين
الصفحه ٦ :
الأمر الذى يدلنا
على أهمية المدينة فى ذلك العهد. ويبدأ حيط العجّور ، وهو سور الآجر الذى ذكره
دينون
الصفحه ١٤ :
القرية. وأمثال هذه القنوات كثير فى النوبة ، إذ لا بد من الرى الصناعى حيث تترامى
أطراف الوادى وتعلو الضفة
الصفحه ٣١ :
وبتنا ليلتنا هنا
فى بيت لأبناء الأغا الذى قتله المماليك. وكنت أينما حططت أرى الفلاحين يجتمعون فى
الصفحه ٣٤ : لا صنعة فيه ، ونقوشه الهير غليفية شبيهة
بنقوش معبد الدر. وعلى الضفة المقابلة يقوم إلى الشمال قليلا