الصفحه ١١٦ : لإنجلترة من حلب. وأفضل
من كتب عن النوبة من مؤرخى العرب هو «ابن سليم الأصوانى فى أخبار النوبة» ولكنى لم
أر
الصفحه ١١٧ : الجنود
البشناق القلاع الثلاثة ، أو على الأصح أصلحوا هذه الأبنية الثلاثة الموجودة فى
أسوان وإبريم وصاى
الصفحه ١٢١ : أو ابن عمه ، لذلك كثيرا ما تكون
النتيجة أن تلوذ الأسرة كلها بالفرار.
ويبتز حاكم النوبة
الأموال
الصفحه ١٢٤ : . وأذكر أننى
بعد أن رحلت عن معسكر محمد كاشف فى تينارى جرى ابن أخيه خلفى ميلين على الأقل
ليلحق بى ويسألنى
الصفحه ١٣٨ : ـ كان هذا الرجل قد
أعلن فى اليوم السابق لرحيلنا أنه باق بدراو. ولكن أخاه وابنه عليا انضما إلى
القافلة
الصفحه ١٧٥ : ، وقد يصل صداق ابنة الملك إلى ثلاثمائة ريال أو أربعمائة
يحفظها الأب مهرا للعروس. وقل منهم من يتخذ أكثر
الصفحه ٢٠٠ : المك ـ ويسمونه المك حمزة ـ
هو ابن عم المك نور الدين فى بربر ، ولكنه مستقل عنه لأن راس الوادى إمارة
الصفحه ٢١١ : ، ولعل الإثيوبيين كانوا أول من استخدم هذه الأبنية
قبورا من قديم العهود ، ولعلها الأصل فى مقابر منف
الصفحه ٢٥٧ : جميعا إلا اثنين عادا لوطنهما وأصبحا بعد ذلك ألد أعداد
الشريف غالب ، فقتل أحدهما بيده ابن عم لغالب فى
الصفحه ٢٧٧ : إن ابن صاحبى الدراوى القديم ، هذا الذى
أوصاه أبوه بى خيرا وشدّد فى الوصية ، هذا الفتى بلغ به التطاول
الصفحه ٢٩٥ : البشاريين جنوبا وبداية أملاك
الهدندوة ، وهم قبيلة ذات بأس سأعود إلى ذكرها. وكان ابن شيخهم راجعا معنا من شندى
الصفحه ٣٢٧ : فتى آخر يهش الذباب عن وجهه. ولما تحريت الأمر علمت من الزنوج
الآخرين أن الشاب ابن شيخ كبير فى دار صليح
الصفحه ٣٥٩ : قدم ،
وممهور بخاتم محمد على الكبير ، وأما الثانى وهو أصغرهما فمكتوب بالعربية وعليه
خاتم ابنه إبراهيم