الصفحه ٨٠ : البهو
ثلاث عشرة خطوة وعرضه سبع. وتمثل تيجان الأعمدة رءوس إيزيس كما ترى فى أعمدة معبد
دندرة ، إلا أن
الصفحه ٨٩ : أطلال عدة كنائس إغريقية. وبعد سبع ساعات بلغنا
المحرقة الواقعة على البرين. وتقوم على التل الصخرى المشرف
الصفحه ٩٦ :
وكانت فى الأصل
تحمل فوقها دعامة مرتكزة عليها. ولم يبق اليوم من هذه الأعمدة سوى اثنان. وأمام كل
الصفحه ٤٨ : الموجودة شمال فيلة. والأعمدة خلو من تيجانها ، ولم يتخلف
من المعبد سوى تلال من الأنقاض ، باستثناء أسفل
الصفحه ٣٣ : سبع وارتفاعه زهاء الاثنتى
عشرة قدما. وفى
داخله أربعة أعمدة ذات تيجان مصرية ، وعلى كل جانب من
الصفحه ٥٠ : الآن جنوبا بغرب. وفى الغرب
تأتلف التلال المنخفضة فتكون سلسلة أخرى تعلو كلما سرنا جنوبا. وبعد سبع ساعات
الصفحه ٩٨ : إفريز عال بارز شبيه بما ترى فى معبد دندرة. ووراء البوابة بهو
الأعمدة ، وبواجهته عمودان كعمودى معبد الدكة
الصفحه ٢٤ : الدر منحوت كله من الحجر الرملى
بما فيه بهو الأعمدة الخارجى والهيكل وقدس الأقداس. ويتألف بهو الأعمدة من
الصفحه ١٠٠ :
وسطها باب ينفذ
منه الزائر إلى الرواق ، وكان على طول حائطه الجانبى صف من الأعمدة لم يبق منه غير
الصفحه ٦٧ : التى
يمكن أن يعبر عليها المرء النيل إذا نفخت. ولم أر من الحكمة أن أركن إلى ذراعىّ
وحدهما فى السباحة إلى
الصفحه ٩٧ : الحكمة فى وجوده ، وجوانبه ملساء ناعمة لا أثر فيها لنقش أو كتابة ،
ولعله كان قاعدة لتمثال ، أو لعله تابوت
الصفحه ١٠١ : فيلة. وفى داخل الهيكل عمودان واطئان. ورأيت فى قدس الأقداس حطام أعمدة ملقاة
على الأرض ، ولم أر مثل هذا
الصفحه ٨٦ : أعمدته ست عشر خطوة ،
وفيه ثلاثة صفوف من الأعمدة
المربعة ، وفى كل
صف أربعة أعمدة مربع كل منها قدمان
الصفحه ١٠٨ : ثمانية أعمدة بقى منها ستة ، وهناك حائط يربط هذه الأعمدة بعضها ببعض ربطا
جزئيا ، وارتفاع الحائط نصف ارتفاع
الصفحه ٧٣ :
فى كل جانب من
جانبيه أربعة أعمدة صغار بقى منها اثنان فى جانب وثلاثة فى الجانب الآخر. وأحد
العمودين