الصفحه ١٧٠ : سبعة.
وكانت الدواب كلها قد أضناها السير ، وظهور أكثر الجمال مثخنة بالجراح (١) لثقل أحمالها وجشع أصحابها
الصفحه ١٨٧ : جزءا من مصر لأن العبابدة تابعون لحكومتها.
ويجمع المك الأثواب السبعة ويعطى كل فرد من قومه نصيبه منها
الصفحه ٢١٣ : شمالا. وطوينا هذا السهل الرملى بعد سبع
ساعات من قيامنا فى الصباح ، ودخلنا بقعة أقل منه اتساعا تدعى بيوضة
الصفحه ٢٨٤ : سبع ساعات أو ثمان
٢٠ مايو ـ قمنا
قبيل الشروق ويممنا شرق الشمال الشرقى ، وكان قوام
الصفحه ٣٠٥ : مكيالا من الذرة بثوب من
الدمور. أما فى شندى فالثوب يساوى سبعة مكاييل ، فإذا حسبت الثمن بالريال ، كان
ثمن
الصفحه ٣٤٠ : أو سبع ، أما حين تهب الرياح الجنوبية الشرقية فلا يكفى ماء ـ مهما
كثر ـ لترطيب فم المسافر ، فهو يتلهف
الصفحه ٢١٥ : للملك ووزيره (١) من هدايا بين الحين والحين ، وهو مطلق التصرف فى حكم
إقليمه الذى يمتد مسيرة يومين إلى
الصفحه ٣٥١ :
سطحية لأحجمت عن الحكم عليهم هذا الحكم القاطع ، ولكنى جبت بلادهم فى زى أتاح لى
معرفتهم معرفة وثيقة
الصفحه ٧ : الحكمة الانسحاب من
الميدان. فأخلوا القرى الملاصقة لفيلة ، ولم يتركوا بها سوى نسائهم وبناتهم ،
ونزحوا إلى
الصفحه ٥٤ : بأنهما قد يعترضان سبيلى فى إيابى. لهذا كله قررت
أن أقفل راجعا إلى الشمال فورا ، لأننى لم أر من الحكمة أن
الصفحه ٨٢ : موضعى تحتهم أن أفهم الحكمة فى وجودهم. وارتفاع الواحد منهم
زهاء ست أقدام. وفى وسعى أن أحكم ـ استنادا إلى
الصفحه ١١٨ : . وقد حكم حسن قوسى
النوبة بجنده ، ومعظمهم من الفرسان ، وكان دائم الحركة فى أرجائها ، وكان يدفع
لوالى مصر
الصفحه ١٥٦ :
وذلك حكمى عليها
حتى شقرة على الأقل. فقل أن مر بنا يوم لم نصادف فيه شجرا وماء قبل شقرة ، والشجر
فى
الصفحه ١٧٢ : ذاك. والوصول إلى الحكم أمر ميسور لأى فرد من
أفراد الأسرة الحاكمة أوتى من النفوذ والنفر والمال ما يكفل
الصفحه ١٧٥ : من اكتفى فى حكمه عليهم
بالنظر إلى لون بشرتهم فحسب.
ويحرص عرب
الميرفاب حرص غيرهم من القبائل العربية