الصفحه ١١٣ : أن
معبد دبود قد بنى فى بدء اضمحلال الفن المصرى ، فأعمدته ونقوشه تحكى أعمدة فيله
ونقوشها ، ولكن شتان
الصفحه ٢٢٣ : » على زعم أن ما بظهره صورة
مدفع أو «أبو عمود» نسبة للأعمدة التى عليه ، ولا يجيزون من هذه الريالات
الصفحه ٢٢٤ :
لتصون ما بداخلها. أما غير هؤلاء فيفترشون الأرض تحت مظال من الحصير تسندها ثلاثة
أعمدة طوال ، ويوجهون هذه
الصفحه ٢٩٩ : الجوانب ، ولم أر أعمدة ولا بناء آخر.
الصفحه ٨١ : الرمال إلى ما فوق الكتفين. وأما التمثالان الباقيان
فلا يبدو منهما غير اللبدتين. ويصعب الحكم على وضع هذه
الصفحه ٣٢ : النساء من القطن قمصانا خشنة أو يبعنه لتجار الدر لقاء الذرة.
وبعد سبع ساعات ونصف مررنا بأطلال كنيسة
الصفحه ١٢٠ : .
وإذا قتل نوبى آخر
أكره على دفع دية لأسرة القتيل وغرامة للحكام قوامها ستة جمال وبقرة وسبعة أغنام.
فإذا
الصفحه ١٧ : ياردة ، مما يصعب معه تعيين الحدود الدقيقة لكل قرية. وتقوم بشيرنيرقة على
مسيرة سبع ساعات ، وشقة على مسيرة
الصفحه ٣٦ :
مسيرة سبع ساعات
توجد قرية سرّة غرب على الضفة الغربية ، وعلى سبع ساعات ونصف أطلال مدينة عربية
صغيرة
الصفحه ٥٩ : الجبلى من المحس
إلى مروى يستغرق سبعة أيام إلى ثمانية من السفر الهين ، ولكنه خلو من الماء (١). وعرض وادى
الصفحه ٧٨ : حتى تواجه أدندان ، وينبسط إلى الغرب منها سهل فسيح تقوم وسطه
تلال صخرية منعزلة. وعلى مسيرة سبع ساعات
الصفحه ١١١ : الشرقية إلى الشمال من السياله تقع قرية
عبدون. وعلى سبع ساعات ونصف تقوم دبود ، وتتألف من عدة قرى قائمة على
الصفحه ١٤١ : إذا أتممنا مسيرة سبع ساعات بلغنا واديا ضيقا يدعى أم
الحبال (وسمى كذلك لكثرة ما به من منعطفات) ، وهناك
الصفحه ١٠ : مسيرة سبع ساعات وثلاثة أرباع الساعة بلغنا وادى
كلابشة وهو أكبر الوديان أو القرى التى مررنا بها حتى الآن
الصفحه ١٦ :
مناطق عديدة. وبلغنا وادى النصرلاب بعد سبع ساعات ونصف. وإلى الجنوب من كوقان
بساعتين تحدق الجبال بالنهر