الصفحه ٢٥٥ :
غلاما ختنه وأطلق عليه اسما عربيا. على أن العبيد قلما يحظون بشرف الأسماء
الإسلامية الصحيحة كحسن ومحمد
الصفحه ٢٥٧ :
ما يقرب من مائة
وخمسين غلاما. وقبل عامين أمر محمد على بخصى مائتى غلام من دارفور أهداهم إلى
الباب
الصفحه ٢٦٥ : . بل إن محمد على فكر ـ فيما يقال ـ فى تنظيم فرقة من السود وتدريبها على
أساليب الحرب الأوربية ، ولكن
الصفحه ٣٤٥ : أنه كان مثارا للازدراء الشديد قبل فتح محمد على لبلاد العرب. وباشا جدة
وال على سواكن أيضا ، وله بهذه
الصفحه ٣٤٦ : محمد على استطاع الرجل أن يتودد إلى العثمانيين بما يعرف من تركية قليلة ،
وبعد أن استخدموه وسيطا بينهم
الصفحه ٣٥١ : ارتيابهم فى أمره : أهو جاسوس؟ وإن صح
ذلك فلمن ، ألمحمد على؟ أللماليك؟ أللأوروبيين؟ الخ هذا هو السر كله
الصفحه ٣٥٢ : الترك ـ وهو خوف أشاعة فى قلوبهم فتح محمد على
للحجاز ـ وخوفهم من أن يناقشوا أعسر الحساب لو عرف فى سواكن
الصفحه ٣٥٨ : أعطانيه إبراهيم باشا ، ومن فرمان قديم كان قد أعطانيه أبوه
محمد على حين غادرت القاهرة قبل ثمانية عشر شهرا
الصفحه ٣٦٢ :
الحجاز زهدنى فى هذا المشروع ، فقد كانت الطائف آنئذ مقرا لقيادة جيوش محمد على ،
وكانت طلائع جيشه على مسيرة
الصفحه ٣٦٨ : القصير فتتبع الساحل حتى عرض رأس
محمد (قول) ومنه تعبر إلى البر المقابل مستعينة بالريح الشمالية. ومراكب
الصفحه ٣٧١ : معظم جغرافيى العرب هذا الرأى فى كتبهم ،
ولما بلغت الرواية مسامع محمد على باشا أرسل إلى الشيخ شادلى عام
الصفحه ٣٧٣ : حربى بعثه محمد على باشا ليرجو الإذن له بالإبحار إلى
البحر الأحمر بطريق رأس الرجاء الصالح ، وأقام الرجل
الصفحه ٣٧٦ : المعنى الثانى الفعل «دفع» فيقولون «نحن دفعنا من
راس محمد إلى البر الغربى».
(٢) Aloe
الصفحه ٣٨٦ :
«ر»
راس الرجاء
الصالح ٣٧٣
راس الفيل ٢١٢ ،
٢٤٠ ، ٢٧٨ ، ٣١٥ ، ٣٢٣ ،
راس محمد ٣٦٨
الصفحه ٣٨٨ : (تيفة) ٩
، ١٠٧ ، ١٠٨ ، ١١١ ١١٤
الطائف ٣٦٢
طبل بن الزبير
٦٢
طرفاوى ١٥٥ ،
١٥٦
الطواشى (محمد)
١٥١