الصفحه ١٢٤ : . وأذكر أننى
بعد أن رحلت عن معسكر محمد كاشف فى تينارى جرى ابن أخيه خلفى ميلين على الأقل
ليلحق بى ويسألنى
الصفحه ١٤٥ : ضروب البغض والكراهية. وكنت أحمل معى فرمانا من حاكم الصعيد
إبراهيم باشا بن محمد على باشا ، مشفوعا بخطاب
الصفحه ١٥١ : محمد طواش ، وهو الذى وجد هذا
الرحالة جثته فى هذه البقعة ذاتها بعد أن أسر بدويا من البشاريين القتلة
الصفحه ١٧٨ : الراس إدريس ، والراس محمد إلخ. وهو لقب شائع الاستعمال فى هذه
البلاد كلها ، ويبدو أنه انتشر منها إلى
الصفحه ١٩٤ :
إلى محمد على باشا
وهو بالحجاز. وأكرهت العروس المسكينة على الزواج بأحد قتلة زوجها ، وأتى الرجل بها
الصفحه ٢٥٥ :
غلاما ختنه وأطلق عليه اسما عربيا. على أن العبيد قلما يحظون بشرف الأسماء
الإسلامية الصحيحة كحسن ومحمد
الصفحه ٢٥٧ :
ما يقرب من مائة
وخمسين غلاما. وقبل عامين أمر محمد على بخصى مائتى غلام من دارفور أهداهم إلى
الباب
الصفحه ٣٤٥ : أنه كان مثارا للازدراء الشديد قبل فتح محمد على لبلاد العرب. وباشا جدة
وال على سواكن أيضا ، وله بهذه
الصفحه ٣٤٦ : محمد على استطاع الرجل أن يتودد إلى العثمانيين بما يعرف من تركية قليلة ،
وبعد أن استخدموه وسيطا بينهم
الصفحه ٣٥١ : ارتيابهم فى أمره : أهو جاسوس؟ وإن صح
ذلك فلمن ، ألمحمد على؟ أللماليك؟ أللأوروبيين؟ الخ هذا هو السر كله
الصفحه ٣٥٢ : الترك ـ وهو خوف أشاعة فى قلوبهم فتح محمد على
للحجاز ـ وخوفهم من أن يناقشوا أعسر الحساب لو عرف فى سواكن
الصفحه ٣٥٨ : أعطانيه إبراهيم باشا ، ومن فرمان قديم كان قد أعطانيه أبوه
محمد على حين غادرت القاهرة قبل ثمانية عشر شهرا
الصفحه ٣٦٢ :
الحجاز زهدنى فى هذا المشروع ، فقد كانت الطائف آنئذ مقرا لقيادة جيوش محمد على ،
وكانت طلائع جيشه على مسيرة
الصفحه ٣٦٨ : القصير فتتبع الساحل حتى عرض رأس
محمد (قول) ومنه تعبر إلى البر المقابل مستعينة بالريح الشمالية. ومراكب
الصفحه ٣٧١ : معظم جغرافيى العرب هذا الرأى فى كتبهم ،
ولما بلغت الرواية مسامع محمد على باشا أرسل إلى الشيخ شادلى عام